3 مئه واراد ان دعي على ولده ليقبله قرآه قد خاض في عساكر الاعجام وحمل عليوم حملة الاسد الدرغام واما الامير رستم فانه طرح بنفسه امام اخيه وجعل يتائل حوله خوفا عليه لانه تعبان فمدد الموااكب وفرق التكتائب وهو ينادي قبل با اخي سعد فقد جائك اخوك رستم فرثم هذا والفرسان تطير بين يديه وهو عددها على بساط الارض و كذلك العرب حملت باجعهم وقصدت تنباية العمل في ذاك اليوم ٠ واخذ العجم في القتال والتأخر الى الوراء منتظرة الساء وقد وقع كسرى في الارتياك وايئن بالهلاك وفما هم على مثل ذلك واذ سمعوا اصوات جيوش مقبلة قد هجمت على موآشرة الفرس ولت عليبا واشغلت ضرب السام وصاروا ثم في الوسط وحيائذر ل ير كسرى بدا من اهرب فامر حراسه ان تطير به في جنات الفلاة قبل ان يقع بيد الاعداء خماوه وطاروا به في الافاق وبعدوا عن الخطر وللت به باقي الرجال والعساكر وقوم العرب تضرب في اقفيتهم من كل ناح وطاردوهم الى المساء حتى اهلكا جانبا عظيا وملأوا الارض من اجسادهم وبعد ذلك رجعوا مسرورين فرحين وقد الت الامير بولده سعد الطوي ابن لوعة القارب فرءي ” ئفسه عليه وجعل يشله وسلم عليه وكذلك فعل اخوثه وبائي العرب وحيتثلر وصلت لوعة القلوب وجاريتها فانوس لانهما جاءنا مع العداكر التي حمات في موآخرة الاعجام . وعرف تمر العيار أن الغلام الاجمر هر ابئه من قائوس واسيه الثاه ذنب فدنا منه وقبل وجناته وسلم عليه وقال له كيف لم تقل انلك ايني وعذبتنى كثير! قال كنت لا اعرف انك الي ولا اريد ان تعرفنى العرب قبل ان تعرف سيدي سعد!. وكان اسم هذا الفلام شاه ذثب وبعد ذلك عادوا الى الخيام وثم يضربون بالدفوف ويتشدون نشائد الافراح ويلعرون وعمرحون وقد حكت أوعة القلرب للاميد قصتها وما جرى عليها وما لاقت بعد فرقته وقد اعد ها مكانا بين نسائه وجاءت النساء فسلمن عليها وترحين بها كا ان الاميد رستم والاميد عمر اليوناني وباي الفرسان كانوا مسرورين من الامير سعد وهم يكارون من
Shafi da ba'a sani ba