268

Sirat Amir Hamza

Nau'ikan

1 بشاءت النار وكانمت راضية علينا. وباتوا تلك الليلة على مثل تلك الال الى ان كات اليوم الثاني بض المسسكران وثتدموا الى ساحة الميدان وقبل ان ييجموا على بعضهم البعض برذ دعد المثقش الى الوسط وصال وجال حتى حير عقول الرجال ثم وقف في الوسط ونادى يطلب الابطال والفرسان وصتاديد الشجعان وحيئئد سقط اليه فرهود صاحب التتكرور وهو كانه الول وصدءه صدمة جبار صضديد وحمل الاثنان على بعضهما البعض واخذا فيالطعن والضرب والكر والفر والمجاولة والمحاولة حتى سبح اللموادين بالعرق وضاقت منهما الانفاس وكنا بطلان عظيان وفارسان جسيان وقد احدقت بهما كل عين وهما ثارة ينترقان وطورا ممشمعان وما زال التثال واقما بينهما الى بعد الظهر وهتاك صاح رعد المثنتش وهجم على فرهود واختاف بينبما ضربتان فاصلتان وقعت ضربة فرهود على طارقة رعد فاضاءا بمهرفته ووقعت ضربة رعد على طارقة فرهود وسقطت على رقة المواد فابرتها كا يبري التكاتب التلم فوقع على الارض لتكنه جاء واقنا وقي الحسام في يده يدافع عن ننسه فجم عليه رعد وطعئه برمحه فال عنه وفضل الثبات على ال رب ورأى +زة صعب الموقع الذي فيه فرهود اراد خلاصه من بين يدي مخصيمه فيجم على رعد وصاح به وحيلئذ كانت قد علق بسكسرى الفح الؤائد ويس من تمل فارسه وما رأى حمزة قد هجم عليه غاف ان يبطش به لانه تعبان فاعر عساكره بالحمل مات دفعة واحدة على الامير فالتقاها بصدره وهجم عليه وبأسرع من لحم المصر انطرح الامير رس على الاعداء وانطرحت من يعسده فرسان القبائل وماوك العربان من كل ناحية ومكان وتائلوا قتال صناديد الابطال. وكان العيارون قد جافئوا الى فرهود مجواد فركبه وعاد الى القتال والثقى برعد المنقش وفي نبته ان يأخذ لنفسه منه بالثار فلم يقدر بل اجرح من حسامه ولو لم يدركه الامير رستم فيآخر النبار ويخلصه مثه والا كان قثتله وأعدمه الخياة وحيلئذ ضربت طبول الانفصال ورجع المتقائلان عنساحة القتال الىالخيام وكشف الاميد حمزة على جرح فرهود فرآه غيد بالغ فسلمه الى اسطون الطبيب يه الخال ب .

Shafi da ba'a sani ba