3 رست في الال . ولا قرأ رستم هذا التكتاب قال لارسول اذهب الى الي وقل له انا قد أاصطاستا ووقع بيننا الامان والسلام ولا بد لا من الذهاب ليه يي هده الساءة فرجع الرسول الى الامير واغيره باثه رأى ابئه مطلق السراح في ديوان الملأك هندام ففرح وحيتئتر وصل رستم ومعه الملك والوزير واعياث المديئة تكرج الامير الى ملتقاهم غارج الصيوان وقيل ابه وسلم علية وهئاه بالسلامة وترحب بالوزير وهشدام وادخلهم جيعا الى الصيوان واحسن مثواهم واطلق سبيل حسانة فجاءت الصيوان وقبات يدي بيبا وبكت امام الامير هزة واعتذرت عا وقع متها . ثم قال حمزة لهندام اريد ان اقوم بزفاف ابني على بنتك باقرب وقت ٠ قال افمل ما بدا لك فعي جاريتتكم منذ هذه الساعة ففرحت حسانة بذلك وم يكن يخطر لها قبلا ببال . وهيأت نفسها واصلحت ثأنها ودارت الافراح بالمديئة وبين العرب مدة سمعة ايام وفي اليوم الثامن زف رسكم على حسانة ودخل ببسما وس متها وسرث منه ووقع المي بنتهما بعد ان كانت ترغب في هلاكه ٠ وهذه حمل مه بثلام ذكر يدعي اسان هطان
واقام العرب في تلك التواحي ٠ قدر شهرين ام وهم على سرور وافراح وبسط وانشراح وقد ظن الاميد حمزة ان لك هتدام صافي السريرة حسن الطوية فاراد ان يودعه ويرحل الى بلاده فاظهر كدره من ذلك وقال له الي كنت أحب ان تيقوا الزمان عندنا لابقى انظر الى بلقي لامها عزيزة جد! عدي . قال ان شت ابقيت بنتك عندك الى ان يسمح الزمان انا بالراحة فنرسل ونأخذها فاستصدوب هذا الرأي وكاد لا يصدقه وكذلك حسانة قبات ان تمقى عند ابيها الى ان يأذن لها الزمان ٠ وبعد ذلك شاور العرب في بعضبهم هل يذهبون الى مكة او يسيرون الى حاب او يرجعون الى المدائن فقال الامير حمزة لسلطان العرب الي ارغب في الرجوع الى المدائن لاعلم ماذا فعل كسرى وجنتك قال لا زجع الان الى هنالك يل تزحل الى حلب ونقعم فيها اياما نراقي ما تفمل الاعجام . وباتر تلك الليلة الى الصباح وفيه :مضوا وحملوا باحمافم ورفعوا باموالهم واقلعوا عن تلك الارض
Shafi da ba'a sani ba