اطينه الوازيا 00 من قصة الامير هزة اللباكلز
ولا وصل الاميد زة الى بلاد املك هتدام اتثششر خبرء يكلم إلئل<-تجتل الاهالي وشرب اكير والصغير الى جهة المديئة وثم يتعجبون من كثرة العسا كر وعظم ذاك الموكي الس مع اختلاف اجتاسه ووصل الخبر الى الاك هتدام فجفل وارتاع وخاف على بلاده من أعخراب وجمع اليه قومه واستشارهم في ماذا دفعل فاشاروا عليه بالطاعة فلم تقبل حسانة وقالت لابيها سوف ترى ما افمل لك بالاميد مزة وفرسان العرب ولا بد ان اقيدهم الى بين يديك واحد! فواحدا ٠ فقال لها الي الحاف عليك في هذه المرة لان فرسان العرب كثيرون. قالت لا تف وقد امتحنتنى في غيد هذه الرة وعلمت بسالق,وسوف اريك ما يكون من حنزة ولا بد ان ادمي رأسه امامك في هذا الل فيشبد جيع العام ببسالتي .
قال افعلي ما بدالك وها ان فرسالي بينسيديك فخذيهم وقاومي العرب وادا رأيت العجز فاخبرينى لاذه بنفسى ٠ قالت لا يلزم هذا الامر فالي سأباشر الحرب بنفسي واطلب براذ فرسان العر ب وابطاهم واصطادهم كالعصافير واحدا بعد وأحد
وبعد ذلك اشدتث مائة نت والستون ملابس امنود وخرجت من المديئة قاصدة معسكر العرب وكان نازلية بالقرب من هناك ولا وصلت اليه نزات وضربت لها خيمة في تلك النواحي مع جاعتها وقد رأى ذلك العرب وفرساتهم فتعجوا واخذوا يضحسكون من هذا العمل وقد قال سيار لممزة ان هذا الفارس الذي اسر سيدي رست فعزم على مبارزته . وما كان الصباح نهضت حسانة ولست ثيابها وتقلدت سلاحها وبرزت الى ساحة القتال وصالت وجالت من اليمين والثمال . ثم وقفت في الوسط وطلبت مبارذة الامير حمزة الهلوان وفي الال صار
Shafi da ba'a sani ba