عدنا إلى تفسير القافية:
(الأنكال): هي القيود، وأحسب أنها ذات العمد، واحدها نكل، ومنه أخذ التنكيل.
(والسنة) ما كان عليه محمد -صلى الله عليه وآله وسلم-.
(والجماعة) أهل الحق وإن قلوا؛ وهم أهل البيت -عليهم السلام-
ومن تابعهم.
(الكلام في المنزلة بين المنزلتين)
[31]
ولا يسمى ذو([48]) الفسوق كافرا .... مغالبا بكفره مجاهرا
ولا تقيا ذا وقار ظاهرا .... بل فاسقا رجسا لعينا فاجرا
Shafi 199