Sharhin Hikimar Cayn

Mirak Bukhari d. 740 AH
89

Sharhin Hikimar Cayn

Nau'ikan

============================================================

99 111 10 انسبة الى كلى واعدمن النسب وظلك النسبفغايره لكل وامد منهما وداغلة

في مجموع النسب) والالم يكن المجموع مجموعا لايقال نحن نقول ووبوب تأخر النسبة عن كل واعد من المنتسبين بدل قوله ووجوب مغايرة التسبة للمنتسبين فيند فع ما ذكرتم لان المنأغرة عن الشيء يكون مارجا عنه بالضرورة لا المغايرة لانا لانسلم وجوب تأخر النسبة عن كل واعد من المنتسبين فان لمجموع النسب نسبة الى كل واعد من النسب فتلك النسبة ليست مناغرة عن كل واعد منهما ضرورة كوتهاد اغلة فى مجموع النسب بل الطريق فى دفعه ان يقال الوجوب نسبة والنسبة مغايرة المنتسبين ضرورة فالوجوب مغاير لماهية الواجب فهو اما ان يكون داغلا فيها اوخازجا عنها والاول يوجب التركبب فى ماهينه والثانى كونه واجبا قبل هذا الوجوب كمامر (وفى الحواش القطبية يمكن ان يقال سلمناه 1) قوله اونفس الماهية اى ماهية ولكن لم قلثم بانه بلزم ان يكون للماهية وجوبات بغير نهاية بل يلزمالوموب (سيد رممه الله *: ان يكون للماهية وجوب آفر بالنسبة الى وجود الوجوب فبماز ان يكون) قوله وهو موضع قظر وجث اذ ذلك الومب نفس رهو دالوموب اونض المامي وع لانبلرم النسلمل االمشجما م الن الرعم الممربي وجودالوجوب ولبس كك بل هو وجوب وهو موضع نظر وبحث فلينأمل فيه (واما الامكان) اى الخاص (فاضج وبود الماهبة كماتقرر من قبل من أن

الالم على كونه عدمبا بانه لوكان يبوتيما لباوى فيبره فى النبوت الالابقعطة لرجربها ويهب ويوه العله معد. 6"تساسه بالساهة قبل وجود المعلول فيجب للماهبة قبل هذا بناء على ان النبوت اعن الومود مششرك معنى ( وتمايزه بالساهية الوجوب وجود آفر وهكذ ا فيلزم امور فوجوده غير ماهيته فاتصافها) اى فاتصاف ماهية الامكان (بالوجودانكانمرتبة لتلك الماهية كترتب صفات الماهية ش 1 و المالداته كان ) اى الانكان (و المهالن انه لزهته كهن العن كذلة أملام شاة () وهذا الكلام محقف فان الوجوب اجر وامبا الذاته (لاخترال ومره النكاب ) اي بومره أق التصير الل ور وانكان له وبرب لسكن ابى وهره ان ر الله البمر وسبيد الى الرمر القبر الصفة مشروط بوجود الموصوف فيكون المكن ح شرطا فيما الذات وليس الكلام فى الاول منى بتأتي هو واجب لذاته وماكان شرطها للشء الواجب لذاته كان اولى بانماذكره بل فى النانى واعلم ان مادكر العلا يكون واببا لذاته وذلك بح (والكان سكنا بانله بكان آهر) وى اين كور فى شرب الم ا رمت الدراي النلدمه سرم لمواران لايكلون اكار الذكان له أعله ا جراهن حا برطالشبه باح فى هذا المقام انيق ماهو مشر وطبا لغير وفيه نظر (ولزم التسلسل او الانتهاء الى امكان واجب الذانه) لأنا الايكون واجبا بالذات وماهو شر طللشيء ننقل الللام الي اتصان ماهبته بالرجودو تقول اما ان يكون واهبا اومكناالواجب لذانه كان اولى بان يكون واهبا وكل وامد من الازمين مح اما النسلمل فظاهر واما كون الامكان واهبا ذآنه در فلا ستلرامه كون المكن واجبالمامر (ولان الامكان لوكان ثبوتباروهو متقدم على) قوله وفيه نظر اذ الامكان بفسر ت باستحقاقية لا استحقاقية الوجود والعدم وهرد السكن) لان صحة وجمود الشء سابقة على وبوده والالكان قبل والنسبفغار مة البتة (سيد رممه الله *

Shafi 89