============================================================
1) قوله بعد تسليم تلك المقدمة 9 اى القائلة بان المحمول بالمواطأة على الموجود فى الموضيوع موجودفيه (سيد 3) قوله اوبحسب القول والحمل وهمنا والايجاب لا بمنع ان يومد امعافى الموضوع وان امتع ا لا اعدم الابتاع نجسب المل مأصل واللامركة موجودتان فى الجسم البقعرك الأسود إما الحركة فظاهر وامافيتدر مان فى النعريف ولقائل ان اللاحركة فلان السو ادمو جو دفيه واللامركة محمولة عليه بالمواطاة وقد بينيقول يجتمعان اهم من الأبتماع في الومود ان المحمول بالمواطأة على الموجود فى الموضوع موجود فى ذلك الموضوعوالصدق فلا يجنيعان نفي لهما معا فنقول بعد تسليم تلك المقدمة المص ما قال مما اللذان لايوبد ان معاضرورة ان انتفاع الل بانتفاء جيهع فى ذات وامدة تما قاله بعض ليتوجه على ذلك بل قال لاتجتتعان وعدمزيانه فيعود الامكال والق ان يقال بعد تسليم المقدمة المذكورة وجودهمافى الابتماع اهم من ان يكون بحسب الوجود او بمسب القول والحمل ثم الموضوع نيس من جهة واعدة اذاعد هما 15 الستقابلان اما ان يكونا وجوديين اويكون امدهما وهودياوالاغر عدميا ودبواسلحة والامر بدونها فان قبل الجسم ضرورة انه لاتقابل بين العدمات كما سيجىء (فانكان وجود يين النحرك يصدفي عليه نفيه انه لامركة نايكان تعقل كل بهما بالتباس الىي الاغربها الشدايان )الابية والبنو ت ابسعت الرة والامرة به بلا والسيه الترمتار كل واندسر الابه الندوة ورعفة اعل كلى نا ا اما ما ال العع والحمل فلا امتماع قطعا اذلا يصدق عليه بالقباس الى مسامبما وتذلك الاموالاموة(والام اى وان لم يكن تعقل لىانه مركة وتذا ان اعبر الوبود أد منهما بالقباس الى الافر (قا لضدان ويشترطه ان يكون ببنهماهاية الخلاىالمومود فيه هو الحركة بالذات لا عدمها بالسو اد والباص رعدا الشرطه يبمطل انصار اقجا التقايل بى الارية اللى ا ه الى الامرع السه ر اما م وه ان اي به بشسما مالة الى تالدرة لا طلا البله ر م امه (سيد رعمه الله تعالى * والصفرة والمولى العلامة اثير الدين الابهرى رممه الله تعالي سب 3) قوله وهذا الشرط يبطل انحصار عذا بالمنعاندين وهو غير مضر لان المكماء ما ادعوا انحصار النقابل اقسام النقابل وقد يقال ايخا ان المشروط ى الاربعه اذلس لم علبل على فلك بل امالو اعل انها اربة اللان مر الت الم ري لامتبابهم اليعافى العلوم (وانكان اعدصا وجردبا فقتط فان اعتبر ال والمعر انساهو بالنسة اليه لا الى الاول (سيد رممه الله * القابل ينهما باليسة الى موشرع قابل الامر الوجري امحسبب ينص م) قوله بل اصطاموا اى اصطلحوا على جواء هن فى ذلك الوفت اوقله اوبعده كالبصر لاعي اذالاعس ن التقابل المسنعل فى العلومر ش قابل للبصر بحسب الشنمص فى ذلك الوقت وكدرد الاسان بغيراستعملوهالم يكن مارما عن هذه الاربعة الصبيان فان وقت هصوله فات وكالمردة للصبيان فان وقت مصولهسيد رممه الله تعالى * لم سء بعد ر ارهسب نوعم) كالبسر الاكس فان الاله فابل للصر انله يه ر ل طل اى ال ب سن من البرد (سيد رممه الله تعالى * لاجمسب الشخص بل بمسب النوع (او) بمسب (منسه القربب ه) قوله كالبصر للبد ار الخ المدال أنسا كالبصر للعقرب فان العقرب قابل للبصر لابحسب شخصه ولاجسبيصح على يقديران بكون تحت الجسم
نو صهل بمسب بمنس القريب وهر البوان (او) مسب (بمنسه العيد اثر المه اى جبالماة ال الا ان الجماد نوعا والجمادات اصنافا فلا تمائل كاليشر للبجدار قان المدار قابل للبعر لا بمسب شنص ولاجمسب ال مدار الفرت عل قله نوعه ولاجسب بنسه القريب بل يبحمسب منسه البعيد وهو الجسمن المادة المنهيئة فان العدم المقبقى لايجب ان يكون عدم العنى الوجودى نهما العدم والملكة المقيقتان) فالعدم المحقيقى هوعدم كل معن ا(عن المادة المنهيئة بل قديكون مماليس له احلل تهيؤذلك بعم يجب ان يكون ممكنا له بحسب نوعه او جنسه مثلا واما تفسبره فى عرم المشهورى بالارتفاع فللاشارة الى انه -
Shafi 77