============================================================
296 الشتاء و الصيف ربيعان فيحدث ربيعان وخريفان فمن اول الحمل الى نصف الثورصيف ومنه الى اول السرطان غريف ومنه الى نصف الاسد شتاء ومنه الى اول الميزان ربيع ومنه الى نصف العقرب صيف ومنه الى اول الجدى غريف ومنه الى نصف الدلوشناء ومنه الى اول الحمل ربيع وهذه الاسماء مأغوذة من صور توهمت من كواكب وقعت وقت القسمة بحذ ابها من الثوابت واذا انتقل عن محماذاتها فللممسمين ان بسموها بغيرها والاولى ان لا يغيروا ولا يسمعوها بغيرعا لئلايتعسر ضبط الحركات كما ان فى زماتتاهذ الم يغيراسم الحمل وان انتقل اول صواكبه وهو شر طين الى الدرمة الثالثة والعشرين منه ولا اسم التوامين وان لم تبق من صرتهما فى بربهما الاقد امهما واجز اؤها يس در جما وكل برج نلشون درجة وكل درجة ستون دقبقةو اجزأسائر الد واقريسس امزا نقط (والدائرة الفاصلفبين الظاهر من الفلك والخفى منه يسمى بالافق) وهى تنصف معدل النهار على نقطنين متقابلتين لمامرفى (ب) ويقال لامدهمما نقطة المشرق ومطلع الأعتد ال وللاغرى نقطة المغرب ومغرب الاعند ال ويقال للغط الواصل بينهما غط المشرق والمغرب وضط الأعتدال وكذا تنصف منطقة البروج ينقطتين يقال لاحديهما وهى التى فى جمة المشرف درمة الطالع وللاغرى وهى التى فى بمة المغرب درجة الغارب ودرجة السابع ايضا وهو على قسنين مقبق ومريى والمحقيقى مايكون مركزه مركزالعالم واعد قطبيه نقطة ست الرآس والاغر نقطة سمت القدم والمرش هوالمارعلى وجه الارض الموازى للحقيقى وقطباهما واحد دون مركزبهما والتفاوت بينهما بقد رتصف قطر الارض وطلول الكواكب وغر وبها انما يعرفان بالنسبة الى هذه الد اثرة 1 (والدائرة التى تحدث على وجه الارض من توهمنامعدل النهار قاطعة اللعالم موازية اباها س 21 يقال فط الاسنواء) وذلك لاسبواء زماني الليل والنمارابد اهناك ولكون دور الغلك هناك دولا بيا يقطع الافق المعدل والمدارات البومية على قوائم سبت آفاقه آفاق الفلك السنغيم على ماقال (وافاقه) اى " آفان فط الاسنواء ( أقاق الظلك المستقيم ) اى يقال لهاذلك (وبقطع) اى افاق الفلك الستفيم (معدل النهار والدواير الموازية لهابتصفين) ظاهر دغف ولذلك لا يتصورتمه كوكب ابدى الظهور ولا ابدبى الخفاء بل يكون لكل كوكب شروف وغر وب الاماكان على نفس القطبين كبامراما افاقه الحقيقية فظا هر افها تقطع معدل النهار والذائرة الموازية لها بنصفيين نصفين اما المعدل فلمامر فى (5) واما الد واير الموازية لها فلانه ا لما كانت تارة بمرا كزها كان الفصل المشترك بينهما وبين كل واحدة منهما قطر الها وقطر الدايرة منصف اياها واما افاقه المرئية فلكونها سطوما مستوية مارة بوجه الارض تقسها بمختلفين اصغرهما الظاهر لا ممالة لكن التفاوت الذيى بينهما لا يظهر بالقياس الى ما وراء فلك الشس بخلاف ما دونها ولهذ ا كان الظاهر من فلك القمر اقل من النصف بحسب الجس ويدل عليه ظلهور النصف من تلك الافلاك وذلك لطوع كل من الكوكبين النقاطرين مع غروب الاغر وقساوي الملوين عند كون الشمس فى المعدل وله اكانت افاق فلك المستقيم فاطعة لمعدل النهار والدواير الموازية لها بنصفين كانت القوس التى فوف الارض فى المواضع
Shafi 327