299

Sharhin Hikimar Cayn

Nau'ikan

============================================================

* متصى بالقلمة وبعنها المعدية ل 651 كم والان سب لاتعانهما يهم يين المغيري لا الران اذاضم بالاب الى مافر ومستقبل فالم اضى منصف بالقبلية الشلية والبدية يالبيسة الج الان والران الذبى مو البه لع يلرم الس بال اتاتا من تشابه ابزا6 الزمان وعدم اولوية بعضها بالقبلبةو الان ولا ترجبح من غيره رمح لان عالهما وبعضما بالبعدية لزوم الترجبح من غير مرجمح اذذلك ليس نظر الىبالقياس اليه تتلف مضياو استقبالا وكذا ذات الرمان يل الى هيره رهو الان الرمان لما لم بكنله بداية ولأهابةالاموابهزاء السبعبل اذ ذلك لبس نظرا الى ذات الزمان (سيد رحمه * (فهودائم الوجود على سبيل الأنقضاء والتجدد و لابد له من عر كة مافظة 1) قوله ليس نظرا الخ لاكان الزمان وهى ليست عنصرية لانها منتقطعة) ولاشنء من الحافظة للزمان ذلكفى نفسه متصلا واعد ا من الازال الى الابد اما الكبرى فظاهرة واما الصغرى فلان الحركة العنصرية مستقيمة فان ذهبتوليس فيه اجزاء بالفعل لم يكن هناك الى غير النهابة بلاتعاده لزم وجود ابعاد لاتهاية لها وقد سبق بطلانهفبلية وبعدية بحسب ذاته نعم يعرض وان ذهبت الى غير النماية بالتعاد اولم يذهب الى غير النهاية بل يقىلك بعد فرض الاجزاء ويقايستها الى امبد أمعين (مبرسيد شريف (قوله العنصر لر م التلالعباماعطل البال مطامر واملعل الاول للما براي سل الام ا بايمت الام بعله بمان ى مر كنين مستقيمتين زمان سكون واعترض عليه الشارح بانه لم لايجوزانالعنصر الأول ايض(مبرسيد * يكون مقد ار الحركات العناصر بحميث اذا انقطع مركة عنصر ابتد أهنصر)قوله الحركة الحافظة للزمان آه الحركة آغرفى التحريك فانه لم بقم لهم دليل على انه بجب ان يكون مقدارالانية لابجوز ان يكون مافظة للزمان لحركة جسم واعد لايقال انه عرض فلايقوم بمحلين لانانقول انمايلزملانها لابذهب الى غير النهاية فيلازع انقطاعما وكذلك الحركة الكمية واما ان لايقوم بمحلين لوكان عرضا وامدا وحن نمنع وحدته لمابينا الكبفية فلم يتبين لزوم انقطاعها فيماز من عدم استقرارا جزئه وهو منع جد لى يمكن الجواب عنه بان مركة العنصرونها مافظة دم الحركة الوضعية يجوز ان الاغران كانت طبعية الى حيزه الطبعى كانت فى ابتدائها ابطاء وانكون لهااى مركة الكواكب على مواليه كانت قسرية كانت فى ابتد ائها اسرع فيسرع الزمان تارة ويبطؤ اضريرداسرع من الحركة اليومية ولابكون لنابه شعورفالحلم بكونه مقد ارالاحركة اليومية (وم ) اى المركة المانلة للزمان (اسرع المركات لان بع اى مالروانلس فطعبا رد يقدر جسيع الحركات) لان نسبنه الى الحركات نسبته خشبة الذراع الى(*) قوله ولاشي من غير الاسرع آه وان كان بقدرقير الاسرع باسرع كمايق نصف المذروعات (ولاشئ من هبر الاسرع عذلك) اى بمقدارلجمبع لذراع وربع الذراع منه امر اسهل (سيد ك ان م الاع ب ا علم ما الع ا اع ان اان اراه الامران مانتقد اره اعطلم لاكمون عد ار الابغد اد افل ل الاثير ابسابكونالرعأى نفس البر تسبوع اب اراه بالعكس (فمن) اى الحركة الحافظية (افن الحركة اليومة النى يراسرها بحسب الظاهر فسلم لكن لايفيد القطع كما اشرنا اليه فى الحاشية جميع الابرام السماوية) اذهى اسرع الحركات (واما الان فهو نهاية الماضى الاغرى (مير سبد شربف رممه ت وبداية المستقبل) به ينفصل احدهما عن الأخرفاذن هو فاصل بهذا) قوله ولأ وجمود له فى الخارج آه قال فى الاعتبار وواصل باعتبار انه حد مشنرك بين الماضى والمستقبل بهشرح الماخص قد عرفت أن الموبود يتصل امد هما بالاغر ونسبنه الى الزمان كنسبة النقطة الى الخط الغيرفى الخارج من الحركة هو المجصول فى الوسط المتناهى من الجمتين فكما انه لانقطة فيه الا بالفرض فكذ لك الان فى الزمانوان ذلك الحصول يفعل لسبلانه الحركة الابالغرض والابلزم الجمزءعلى ماقال (ولاومود لهفى الخارع والالكان عني القلع التى م عبارة صن الامر ى سس ر و * و.و ب ي1- رن 319-ن 1] السند من اول المسافة الى اخرها

وقد عرفت ايضا ان النقطة تفعل لسيلانها -

Shafi 299