============================================================
الجمة لابد لما من محدة يتحد دبه وضعها ولم يقل لابد لها من محل تقوم به (سين 8) قوله بالطبع انمايتم اذا كان له موضع طبيعى (مير سيد شريف() قوله والادغل للمحاط آه لان النحاط فى الفرض المذكور يجب ان يكون كا لمركز للمعيط متى يقعدد بامد هما غاية القرب وبالاغرغاية البعد فلوفرض عدم وقوعه هناك كان الجهات يتعد د ين نير المل مد بين المالونتم نهن الامسلله لا الفرفر ايم ونايله عال مهم السارلا مع ال إل لا يتوجه على الوجه الذى قررنا لان وهو ايضا يجب ان يكون جسمانيا ذاوضع والحلام فى وقوعه فى بعضالماا لا يكون ح محيطا بالا بسام ذوات جمات هذين دون بعض وعلى بعل معين منهما كالكلام فيهمافان علل الجمات فلا يمكن تحدد مهنى الفوق بهذ ين مار دو رنا والافس (وان اطاا) اى بعضما بالبعض (كان والنجت اللمبين لامام الحتية الحرة به نعم لوكان الجيط والمجاطمعا محيطين المحبط كا فيا فى التحديد) اذ غاية القرب يتحدد بمحيط وغاية البعد بهاك الا فلاك لكان متجها (مير سيد* با بعديعد من محيط وهو مر كزه (ولا دغل للمحاط به فيه) اى فى التحدد قوله ويمكن ان يقلب ذلك آمبان مان فين لاسلم واسايكون حذلك لولم ينعدبد به ابضابعة النرب الل ما لم م الم ال الما وان اتخددت بالمحيما ايضافانما يكون بالعرض والبعد وعر ببترع فقول نمدد الجينين به ايضان كان فانما يكون اذ لو فرض السماط وعده لعديت بالعرض لا بالذات فانا لوفرضنا المحيط من غير ان يكون في مشوة به ايضا فانن تحديد الحاط بجب ان الحاط لتعدد به ومده جمة القرب والبعد فافن تحديد المحيط يكون مشوا مبر سيد رح م) قوله جهة بجب ان يسين منى يمكن بعده تمديد آغر وهو البراد من التعدير وامدة آه ان اراد من مطلق الجبمات بالعرض ويمكن ان يقلب ذلك ( ولابجسم واعد غير كرى ولالمسلم تكن محد دهما هو بنفسه وان اراد و انتدده الاما والشهر مى الترب منه) فون الع لان العع الم بل المان المل المب مه ة الحركات ومنقطع الاشارات فانما يصح لبس بسمدوه (بل بجت وامد كرى بتعد د سحيط غاية القرب وسركران كوان يابلالالحرية السقيسن و سق غاية البعد لايقال انسايكون السحبط كافيا ان لوكان كريا وهو مسنوع الا من عنده الابارات الحسية ولاهامنوع تتعس به الامعة الق والحق فى الجواب ما اعرنا اليه فى توببه ى يشند لا با شع لس الراس السدمبب كرن بريا الال بيسيب الابهة الضا اللم الم ابال لما سه ز ان كون والمحمدد بجب ان بحدد بهتين معا (ثم بتمم الدليل المذكور مسم على مكل اسطلوأنة ومتعر كل وامد وهو طار (وليس مارع العالم كرة اغرىو الالزم اللا) اى الملا بن لهرفبه على ل بعف الكرة الجوة فيماس بكل منهما اعدى الكرتين فلا الذى يسمى بعدا مفطر را لا الذى هرعدم ممض (سواء كانت مساسة يلزم غلاء لانا نقول لا بدمن ارتفاع
للمحد داولم بكن) وبطلان النالى يدل على بطلان البقبم امااللازةعض امزائه عن سطح اللرة فيقع اذدالة فلانه لوكان هنالككرة آغرى فاما ان يكون ممابسة لكرة العالم اولم بكن فان لم فضاء بينهيا ويلزم المعذورو فيه منع يكن يقع الخلاء فبما بينهما وان كانت ساسة والكرات لا تتماس بد ون فرلطيف فتأمل (ميرسيد شريف بح فيقع الخلاء ايضا ولماكانت الفرجة وما بينها قابلا للزيادة والنقصان) قوله بجسم وأمد آه اذبه ينعين غاية لم يكن الفلاء اللازم عدما محضابل مقدارا مجردابين المسين وهو البعدقرب وغاية بعن ولا بنعين ذلك فيما
المفطور و اما بطلان النالى فلمامر والبه اشار بقوله (لقبول الفرجة باعداه لا بطريق الاماطة ولابعد ماوف الكرى انها ينعين الغايتان اذا اعتبر بينها على تقذير الساسة ومابيتما) اى ولقبول ما بينهما (علىمميطه ودا غله اند الخرج ليس ممد دافلو أعتبر الماط لكان مشوا كماعرفت (سيب 2) قوله والالزم الحلاء (ه واصترف الامليه بانه يجوز ان يثبت عالمان كل ف محمدد والمحددان في ثحن فلك امر كالتداوبرفى افلاك هذا العالم فلا يلزم الخلاء (مير سيب شريف 7) قوله على تقدير المماسة آعلايق غيرالكرة قدي اس الكرة جيث لاتقع فرجة فلا يلزم الخلاء على تقدير المماسة لانا نقول انطباق غير الكرى على الكرة حيث لايرتفع شى منه عن سطح الكرة غير متصور فلابر من وقوع فضاعهنا لكفيازم الخلاء (مير سيد
Shafi 267