============================================================
1) قوله مكان امهمعنى السطح الحاوى والايلزم النسلسل فى الابسام (ميرسيد رممه الله ث) قوله ان الجسم اداغلى آه تفصبله كبافى شرح الملغص ان يقال اذا قدر وجود الجسم غاليا عن جميع العوارض الفارقة فالحال لابخ اما ان يعضل فى ببيع الامباز اولا يحمصل فى شى عمنها واما ان يحصل فى ميز معين دون غيره والاول محال لامتناع عصول الجسم الواء فى الزمان الواعد في اكثر من مكان واجد بالضرورة وكذا الثابى لامتناع مصول الجسم لا فى شى ممن الأمكنة فتعين القسم الثالث وهو المراد بالحيز الطبعى هذا كلامه ثم 232 الذى بزيدك ايضا ما فى هذا المقام ان الجسم يمكن فرضه موجود اعاريا عن جميع مالامدغل له في تقوم ماهينه ر اسل ان الج ا الل ان اذا غلى وطبعه وام يعرض له من غارج تأيير هريب لم يكن له يد منشى ماله هكذ اثم اذا فرضته كذلك فلا موضوع معين وشكل معين ولم يقل كل جسم اللهم الا اذا فسر الحيز بغيرب ان يحصل في خين معين لاعرفت فلا مافسر به الكان اوفسر المجبر و الكان باله الومع لذياته واللحاصل هيه ك ان الملفى ذلك الحجبرين المر الممكنة لابد له من علة وليست الاشياء بسبه ا الومع بسعنى فبول الاغارة السبة اوالبع السارى العريبة لاناقد فصلنا ما فى الذكورمن
للمنمكن والمتحيز اوغير ذلك (لانه لو فرض ممردا عن العوارض العرض فهى اما ذاته او لوزم ذاته اومقو الغارة ملره لى ومر بالشروره وا س باللمس الالك) اا ا ا ال بات استناد الحصول الى الذات واما مقومات وهو ظاهر ( والشكل الطبع للبسيط) وهو الذى ليس فبه انتلاف بهوده الفاعل قلابد ان يكون ذلك الطبايع (الكرة) وصوابه الكرى لان الكرةهو المشل لا الشكل ويمكنالاستحقافي من ذات الجسم لمحي المغروف ان يكون تقديره شكل الكره فمذين اليضاق وافام العضان اليه مغامهنسبته ال مسع العيا زعلى السواي لا وذلك لان لطيعة البسم البسيه اى قوته لبيعة واهدة والطبعة اتنبحص المجمسب الاسد ادات يعل هذا ايضالذات الجسم مدغل فى اقتضاء الواحدة فى المادة الوامدة لا تفعل الا فعلا واعدا ويلزم من هذا الحيز الذكور وهو المطلوب وقد يناقش ان يكون عريا واليه اشار بقوله (لان غير الكرة) كالمناث والسربعبى استواه نسبة مقوم الومود أليى بمسع الا وهير ما من الخلعان لافتمالها على الفطوطو الزوايا (خلن العبثات مبان ولا بفى علي بر بان النفصل والا يضاح الذ كورين فى الشكل (مبرسيد* بتسس اي اه عن اهرى ترمي بلا بر بان ب ا ا ال ا رتون لو وجب ذلك فما بال اجزاء الارض ليست مستديرة مع آنها بسيطة تفسيرا لفظيا فلايتوهم الزام الدور اجيب عنه بان استدارتها زائلة بالقسر ويبوستها مانعة من العودقوله ويلزم من هذا آه اما بنأعلى أن اليها فان قيل القول بذلك يتنضى ان يكون طبيعة وامدة مقتضية شءالواحد لا يصدر عنه الا الواحد فيكون ولما يمنع من مصول ذلك الشىء وهو محال واميب عنه بانحم انهذ اوجما غير ما ذكره الصنف واما بناء اردتم آن ذلك مستحبل قطعا فهو ممنوع وان اردتم بالذات فهوعلى انه يلزم الترجيح من غير مرجح فى تخصيص جانب بفعل وآغر مسلم لكن المنع من عصول ذلك الشيء انسا وقع قهنا بالعرض بن اليطلبع اقيت بالذات علا واقنت ببعيه ماطه للمكل اا ان 3) قوله بالقسر اه الحاصل من القاسر واقتضاءها تلك الحيفية لا ينافى افتضائها الشكل بل هو مؤعد لوغليت الموبب للانفصال عن عرية الارض الاعلى الاسندارة وبعد زواله لايعود مستد برة لان اليبوسة مانعة الخ (مير سيد شريف رحمه الله5) قوله منها بالعرض آه فان قيل ما ذكرت يدل على ان مانعية المانع عن مقتضى الطبيعة بالعرض لا ان اقتضاء الطبيعة المانع بالعرض وان سلمت ان الكيفية والشكل كلبهما مقتضى الطبيعة والمانعية سواء كانت بالذات او بالعرض فأنه بلزم المحذور وهو اقتضاء الطبيعة الشء ولما يمنعه وايضا جعلت الترديد فى الاقتضاء ميث قلت ان اردتم ان ذلك مستحيل مطلغا الخ فالجواب ان المراد من قولنا القول بذلك يقنضي ان يكون طبيعة وامدة مقنضية للشيء ولما يمنع من مصول ذلك الشىء ليست ذات المانع بل ماتعبة المانع (مير ميد شريف رحمه الله
Shafi 257