238

Sharhin Hikimar Cayn

Nau'ikan

============================================================

218 فالتأثير انن مالة الومود ( وكانه اشارة الى معارضة وتوجيهه ح ان يقال ما ذكرتم وان دل على ان التأنير لا يجوز ان يحون مالة الومود لكن عندنا مايدل على ان التأثبر لايكون الأمالة الوبود وذلك لان التأثير اما ان يكون مالة الوبود اوحالة العدم لعدم الواسطة يبنهما والثانى باطل لما ذ گرتم فتعين الاول لا يقال لولم يكن بين الوجود 1ي) قوله إن الجركة المعية الخ والعدم واسطة لم تكن حالة المدوت مغاير فلالنى الوجود والعدم التس الهامى الميثة المراشت يع ما الال الل اله الحار عوله اوال نروم ان مان الدرت معلير السلم ان يكون كل حركة جزيية مسبوقة بجركة ابجرى بزقية الى فير النهابة يتون لانالانسلم بطلانه (لان الماعية فى تلك المالة اما ان تكون مومودة الجحسي ازليا بنحر كا جركة اولية ممغوظاو معد ومذو العلم به ضر ورى) وفيه بحث ذكرناه فى اوايقل الكناب بتعاقب الجزئيات المادية الغيرالمتناهية وفى المواش القطبي تقبضه ضرورى عد المصم واما الثانى لقوله وما يسندل به على امتناع التسلسل فى الموادت فبر ندوح بائقال من ان(وكون الحر كفسبوقة بالفبر مسلم لكن لا بناقى از لبة المسم مع كونه ضيئامن عذم الحوادث اما ان يكون واقعمنحركا بمركات منعاقبة لا اول لها) وتوجيعه ان يقال ان اردنم ان في الازل اهلا فطب الايل باز ق امركة المعينة تقتضى السبوقية بالغبر فسلم ولكنه لأيناف أزلية المامال مل الثال الشا الري اعرة الهسم عل ان يكون ند كل مر كنيرة ال اير السلية وان ارنم الأزل بالمرة فمينى على توهيم الازل زمانا معينا مدودا وهذا التقام من بمسلة ان المركة الداقم بنعافب الاشخحاص يقتض السبروفية بالغير فسوع لا بدله المعارى بين الحكماء واعل الملة (قولف من برهان ولقوله (ولا بلزم من عدم توقف السكون على شرط مادت واظلر اكاب كااامشاع زو الهلهواز ان مكون مشر وطا بعدم ماين فاذا وبد ذلك المامت نقد المحصل فى صدرالحتاب ميث قالل فقدز ال شرطه فيزول) اى السكون ( وهو ظاهر) واما الطريف وينيغى ان يلم ان القاهلين بان المعدوم شن ثبهريون ين البرمهود والابت الافى لقوله ( ولابلرم من تعلابل الروم التقد ار والتكل الستمرصين السي ل ل اللم باسسر فهار كم ن لاسم ل ل الار الطاسلان موجود ثابت ولا بنعكس وبثبتون واسطة بين الموجود والمعدوم وايكون هبوليات الابسام محتلفة ونكون العلة لمقد اركل مسم وشكله هى هبولاه

يچوزون بين المنفى والثابت وهوايض ظاهر) ولايتأنى لهم ان يقولوا الهيولى قابلة فلاتكون فاعلة واسلة (سيد رحمه الله * لان ذلك على غلانى اصولهم مع ان لمانع ان يمنعه لامرمن ضعف ماقيل فى بيانه با)قوله ولا يلزم من تعليل لزوم المقدار الح التابت بالبر هان ان الجمسيه اصنى وفى الموايى الفطيبنقبه بطر افلا اعتبار لعذا الامنيال بعدنسليم الجوهر الممتد فى الجمات مقارفة لحمل كل 1 ان تكون العلة اعد يزيى الجسمية المطلقة لاسنوائه فى الكل وفى تركيب قابل اياهاف بعض الاجسام ثم كموابناالجسمية المطلقة من الهبولى والصورة نظر (واقول يمكن ان يكون النظر هو على اتماطبيعة توهية بمقارفتها د ان ماقيل فى اثبات الهيولى لايتمش فى الجسمية المطلقة لعدم ورود لكن لايجب كون القابل وامدا بل الأنفصال عليها بل عاى الجسمية المخصوصة ويمكن ان يكون غير ذلك وزوا تهدده فالجسم اذا الطلق عل وهو اعلم (والحف اقهم ان اراد وابا لجسية ميث قالوا امتصاص العالم الميموع لايكون جزييه مشتر كابين بمقدار وشكل ليس للجسمية أولأمد جزييها والا لكان لكل بسم ذلك جميع الاقسام (سيد رحه الله المقدار

Shafi 238