============================================================
119 والقوابل المختلفة وتبطل الثلية الاول فبتعين الرابع (الطريق الثالث قوله (ولان المؤثرفى تكون النطفة انسانا لبس هو الطبيعة لان النقطة
ان كانت بسيطة) اى متشابعة الابزاء ( وجب ان يتكون) قوله ان يتكون الانسان على شل الانسان على فكل الكرة) وفى المحواشى القطبية اى عرة منضة الكرة وختار ان السبب افرمارج لن الى عرات بناء على مايذكره فى الشف الثانى واقول هذا اعجب سامرنع الحصرفى الواجب (سيد فان ماذكره فى الشق الثانى كيف بنمشى همنا والقائم بكل واعد من بسابط النطفة فى الشق الثانى قوة اغرى مغايرة للقائمة بالأخر وفى هذا الشف قوة وامدة قائمة بالنطقة البسيطة فرضالاغير (ويمكن ان يوجه ذلك بان يقال النطفة سواء كانت متشابمة الاجراءاومختلفها مركبة من العناصر الاربعة فكان القائم بكل واعد من يسايطها العنصرية قوة اغرى فعلها فى مادتها متشابمة فكان يجب ان ينكون الانسان على شكل اربع عرات منضمة بعضما الى بعض لكن هذا مبنى على بقاءصور العناصر عند الامتزاج لايقال تشابه الاجزاء ينافى التركيب من العناصر لكونها مختلفة الصور لان الكلام فى تشابه الابزاء المقدارية ولاتشابهها اذ المراد من البسبط والمركب همناما يكون جزؤه المقدارى مساوبا للكل فى الاسم والحدوما لا يكون حذلك والبسيط بهذا المعنى قل يكون مركبا من العناصر الاربعة كا لدم والاحم وقد لا يكون كا لعناصر انفسها (لان البسيط يجب ان يكون شكله عريا ادلوكان مضلعا اومعنيا لاغتص بعض جواتبه بميئة دون اغرى وذلك ترجيح من غبر مرجح) وفى الحواشى القطبية ممنوع لجواز ان يكون المرجح ممل النطفة (وان لم تكن) اى النطفة (بسيطة) لعدم كوتها متشابمة الاجزاء ( بل مركبة كانت بسايطه) اى بسابط ذلك المركب اعنى النطفة والصواب بسايطها ليكون الضمير راجعا الى النطفة والامر فيه سهل (منشابهة الابزأ فكان يجب ان ينكون الانسان على شكل اربع كرات مغموم بعضما الى بعض ) لان القائم بكلوامد من بسايطها ح قوة بسيطة والقوة البسيطة اذا اثرت فى المادة البسيطة يكون شكلما الحرى مامر ( بل بسبب من خارج وهو المطلوب) لابقال لم لايجوز ان يكون نفس الانسان اونفس الابوين لأنه لوكان نفس الانسان لزم ان يكون مؤثرافيما هوموجود قبلها اومعما لان نفس الانسان متأمرة عن تكون اعضائه اومعما ولانه لوكان نفس الانسان لكانت عالمة بجميع امكام الاعضاء ومنافعها وما أشتملت عليه من اللطابف
Shafi 235