============================================================
ا) فكيف يمكن منعه اى لابمكن ذلك ضرورة ان المتنعات ليست لهاصورا ح33 قائمة بانفسما واما ومودهافى الامور الغا تيفعنا وجود اعينبا اسليا فليس باتفقواعلى ان جسع الامور مرتسمةفى العتل الفعال) دم قال ان هذا المنع ولاهوممكن بالنسبة الى الممتنعات وان مكابرةلانا تعلم بالضرورة انا نتصور الامور الممتنعة الوجود فى الخارج كان على نحو آغر المراد با لوبود فكيق بمكن منعه والميل التى نقل عن افلاطاون وهودما غير معلوم فان النعنى (سيد رحمه الله * ارسطو ذكر ادلة كثيرةالا بطالها وعلى تقديرصمة وجود هافهى انمابكون ) قوله على مايشعد به التجربة فان فى طبايع الانواع الممكنة الوجود فى الخارج لا فى كل طبيعة متنعة الوجود من ينظرعن پمين المرآة يراه فى موضع غبر الموضع الذى يراه الرائى من كانت اوممكنة الومود فان العاقل كيف يقول ان شخصا من الطبيعة النى اليسار فيه (سيد رحمه الله * امتنع وجودها فى الخارج موجود فى الخارج از لا وابد اهذاما قال المصنف 3) قوله يسمى بالعالم المثالى الخ هم وغيره فى هذا الموضوع (ويتبغى ان يعام ان افلاطون المؤيد لم يذهب اتبتوا اربع عو الم عالم التجرد المحضي ابى المضرة الالمية وعالم الأنوار وعالم الاسا الى ان كل مانتصوره فله صورت مومودة قائمة بنفسما بل الى ان الصور المرثية وعالم المثال والخيال وعالم المثال متوسطفى المرايا وغيرها من الاجسام الصقالية والصور المتخلية وامثالها صورة بين قالمي العقل والحس لانه اقل تجردموجودة قائمة بنفسها اذلوكانت الصورة فى المرآة لما اغتلف رؤية الشيء من القرل وارفبعا بامتلاف مواضع النظار اليعما فان العبثات الابعقى الابسعلم ما لسواد 3) قوله ربا وهو كلى ذلك النوع اما وغيره لايختاف رؤيتنا لها باضتلاف مواضع نظرنا اليها لكن تختلف ببعنى ان نسبة هذا العقل ورب النوع الى جميع اشماص نوعه المادى ع على ما يشهد به التجربة فليست فى المرآة ولافى الهواء لأنه شفاف لا يظهر السواء اعتنائه لها ودوام فيضه عليها وامفيه شى مع اناقد نرى عند نظر نافى المرآق ما هو اعظم من الهواه كا لسماء ك لوليست هى هورنك بعينها على ان ينعكس الشعاع من السرآة الى وبهك ال ا ب ال ال كا لرعد لا نمه الر اعال العرا السملم الست صسيه والمعول عليه ولكون رب النوع اصله وبعضما يجئ فى هذا الكتاب بل هى صور جسمانية موجودة فى عالم متوسط قيل انه كلى ذلك النوع واما بعبى ان رب النوع لامقد ارله ولا بعد ولاهةايقابين عالمى العقل والحمس يسى بالعالم المثالى وهى فائمة بذواتها معلفة للعقول والنفوس كليات بهذا المعنلافى مكان وممل وقد يكون لهذه الصور المعلقة لافى مكان وممل مظاهر بمعنى ان رب النوع الذى جوتد م فصور العرآة مظهرها المرآة وصور الخيال مظهرها التخيل وكذا المحس ذات متخصصة لا يشار كه فيها غيره نفس المشنرك وغيرها من القوى الجسمانية لامتناع انطباع الكبيرفى الصغير تصور معناه لايمنع هن وقوع الشركة فبه منى يلز مهم ان يكو نو اق مكمواعلواما الماعيات الكلية العقلية سبما اذا كانت من الطبابع الميتبعة فلم يذهب الجزقى المجرد عن المادة وهورب التوعالى ان لها صورا فائمة بنفسهامومو دتفى عالم المس او المثال او العقل وتلك بانه كلى ومادى الوجود فى مواد كيرالصور المعلقة ليست مثل افلاطون كما زعم فان هذه مثل ثابتة فى عالم مى اشنماصه والى هذا اشار بقوله ولاتظننالاغبا ومثل افلا طون عقول جردة مدبرة للانواع الجسيانية فانه نعب ان هولاء الكبار اولى الايدمى والابصار الى ان لكل نوع مسمانى من الا فلاك والكواكب والبسايط العتصرية ومر ذههوا الى ان الانسانية لهاعقل هو صورتهاباتها ربا هونور محرد عن المادفقائم بذاته معين ببيد برله ومافظ اياه وهو الكلية وهواى ذلك العقل المتشمص المني والغاذي والمولدفى النبات والحيوان والانسان لا متناع مدور مومود بعينه فى كثبر ن فكهف جوزهذه الأفعال المختلفة فى القبات والحيوان عن قوة بسيطة الاشعور ان يكون شى *هو ذلك العقل ليس متعلقا لها وقينا عن انفسنا والا لحان لنا شعور بها فجميع بالمادة ويكون اى ذلك الشيء بعينه فى المادة لم يكون شىء وامد بعينه وهورب النوع الذى هو عقل مشنخص فى مو ادكنبرة واشخاص لايمص (سبديرح (هذه)
Shafi 22