============================================================
192 يقتصر على الكيفية النفسانية الشاملة لهما من غير ان يكون هناك ترديد قلتا الصحة علة الصير ورة البدن مصدرا للفعل السليم كماان النارية علة قيه تنبيه على الاقسام الذى ربمالا تنبيه لكون النار مسخنة والقوى السحركة علة لكون الحيوان متمكنامن الفعل اهبدونه (سيد *1) قوله بان الصحة ميدأ فاعلى لايخفى الافتيارى فمعن يصدرعنها اى يصدر لاجلما وبسببها من موضوعمأ ان ظاعر الكلام السابق يغنغ ان بقول وهذه دقيقة وامبة الرعاية (وعن الرابع بان السلامة ترادف الصحة معناه ان الصحمة علة لكون القعل سليما بالمعنى اللغوى لا بالمعت المصطلح عليه عند الأطباء وعلى هذ الايمتنع من اجل الموضوع ثم نورد الشبمة على الوجه المناسب ثم يقول فمعني راذ السليم اللغوى فى تحديد الصحة المصطلحة وعن الخامس بان عنما الخ اته يصر عنما سلامة الافعال مالمصدر بالحقيقة هو الذى بصدر عنه الشءبلا واسطة واما الذبى اجل موضوعها و بسببه وقد اجاب فشريصر عنه بواسطة فلايكون هو المصدر بالحقيقة بل الواسطة (وعن الال س ال لل ا للمالن الارصعل ا الساص بالن السرص لجس تفس سوة البراي والعركيب و الغيف هو الموضوع لا الملكة او الحالة وصدور الأفعال هن الموضرع بوصن السلامةالاتصال بل لا يتبع ذلك على ما صرح به الشيخ فى القانون بقوله الامراض يضاف الى الملكة اوالحال واذاكان ك المفردة ثلثة اجناس جنس يتبع سوء المزاج وجنس بتبع سوء التركيب كان الصادر من الموضوع غير الصادر وجنس يتبع تفرق الأتصال والنابع هير المتبوع فافن لا يلزم من عن الملكة والحالة (سيدرممه الله * غروج المتبوع عن الحال والملكة غروج النابع عنهما ولا يليق التطويل ليا قوله للفعل السليم اى لسلامة الافعال فى ذلك بهذا المختصر بل بهذا الفن فلبعرض عنه (وعن السابع بان لالنفسما كما مر وكذا تحريك القوى بمشار كفموادها الني ه الفضلات (المصر ممنوع فى قوله الصحمة اما ان بكون عبارة عن كذا الخ لجواز ان 3) قوله كما إن النارية علة الصورة يكون كيفية تفسانية يتبع المزاج كا لعلم والقدرة والشهوة والنقرة سلمنا النوعية التى النار عد الجكماء ونفسالحصر لكن لم لايجوز ان يكون الصحفهى المزاج قوله لان المزاج من الكيفية الكبفية عند الاطبا علة لكون النار الملموة قلن الامنافاه بين كون الشىء من الكيفيات الملموسة والنفسانية سخنة لمادتها اولا وبتوسطها لما جواز دغول شى واحد تحت جنسين مخنلفين باعتبارية كالحركة فانها ع اصاعندهم (سيد* ب3) قوله الامراض المفردة والامراضمن السبصرة والملموسة وبهذ اخرج جواب اغر عن السادس وهر لايخ المركبة كا لسل المركب من قرعة الرية هن تظر سلمناه لكن لم لايجوز ان يكون الصمة هيارة عن القوى قوله والحم المغصوصة فحكم مامكم اجزائها سدلانه ع لم يجز جعل المرض ضد الها قلناء سلم فانه ليس ضد الصحة بل التقابل 3) قوله جواب آغر عن السادس وهو بينه ما تقابل العدم والملكة على ما صرح به الشيخ فى آغرالفصل الثالث لابخ عن نظر اذ دغول بعض المقولات تمت بعس بومب بزم امدر خبرمن الغالة السابعنين الفن الانى من منطف الشفاء ميب قال والمرض يبتنى على عم تداغلماسيدرمن حيث هومرض بالحقيقة عدم لست اعنى من ميث هو مزاج اوالم 5) قوله من ميث مزاج اطلق عليه المزافان قيل وقدبعل الشيخ نفسه النقابل بينهما تقابل التضاد فى الفصل اذ هو مزاج فريب (سيد رمه لالثامن من التعليم الاول من الفن الثانى من كتاب القانون ميث قال والمرض هوهيثة فى بدسن الانسان مضادة لهذه اعنى الصحة وكذا فى الفصل الثابي من البقالة السابعة المذكرورة من الشفاء جيت قال والمتضادان لابخ اما ان لا يعترى الموضوع فيهما عن اعد الطرفين فلابكون بينهما و اسطة اوقد بتعرى عنهما فيكون بينهما و اسطفشال الاول
Shafi 204