============================================================
ا)قوله وقد يكون اى التعقل بالفعل لابجسيعما بل هوبقدر الاسنطاعة وكذاالعقل المستفاد فيتفاوت مراتب 170 الانبياء عليهم السلام (سيد رمه اللهتعالى * 2) قوله لايق النفس اذا ادركت الخ هذه شبعة على تفسير مالبعادوم رعده الربه مامل لسح املل الدوع داى
نلرتهم (وقد يكون) اى النعقل (بالفعل اما لبد بهبات مع استعداد)ولي لاكيون التعقل الخ والابلرم مصول الشى علنفسه وهو محمال اذالحصولى النفس لاكتساب النظريات ويسى) أى ذوالتعقل (العتل بالللة اضافة ونسبة مستد عية اللتغائر (سيد وام ايطربان سبنيكون عر ونعدما وعدر على اسحيارما ا ر متى شاء) من غبر تجشم حسب جديد ( ويسم) اى ذوالتعقلالاعنراض ان يقال لاغفاء فى بوازعلم النفس بذ اتهابل فى وقوعه ضرورة انها ( العقل بالفعل) ومراتب الناس فيها مختلفة فمنهم من يعصل المعقولاتالن بكم على ذاتها بامكام كفبره فلاخ ال اسا ل بكرية اماطافه وهو من اصحاب الفلرة واما عبر طاقة وعرسن اصحاب الاول لإكون العلم عباره هرا مصدل المدس ومم من بمعلها من عبر طلب وغون وهر دونضس دسةصربه النمرفي العل أوا لعلم بعحو (واما النظر بات على وه لا بغيب عن النفس وبعغل انه تعظما وبس همنا ولامصول بالفرض وعلى الثانى اما الل السفاد) عسرتة الانسا الة السالسب ال النفس اذا امركث "اتعا كان العاقل عبن السنيول فلايكون التفعل ان لاكلو بطايهالما ملا لهر قلاما
اويكون مطابة العافيلزم اجنباع المثلين جلر: صايرب) ايع سل النبيءى الظل اه الباب بعش ابو اه الا النغاير ولاثغاير منال (لانا تول الغدمنان سنوصنان اما لاولى ا البضس بالذات وتفايرلما بالاصار وهى ان العاقل عين المعقول (فلان المعقول صورة كلية) لكونهافان النفس من ميث انهايصج ان تكون معقولة يغايرها من مبث انها يصح ان مجردة عن اللواحق الخار جية وفى الحواشى القطبية اما اذا كان مطاق النفس تكون عاقلة فمي بامد الأعتبارين يظامر واما اذ اكان النفس الخاة الى الدراه فلان بقيد اللى بالا اماصلة وعاضرة لما وعد ما بالاستبار لا يصيره جزفيا واقول هذل انمايتم اذا كان مطلق السدرك اما اذاكانالاغر وهذا هو الجواب الذى أبعاراليه هذا الدر لكفلا(اللهم الا ان يقال اضافة المطلق الى المشنخص لاتصبرهالبصنف بقوله واما الثانية الخ اوان الجاصل غيرها ومساولها فى تمام الماهية مر قبا(والعاقل نفس شمصبة احد يهما غير الاخرى) لابقال تلك الصورة ولااستحالة فى امتماع المثلين على هذا اتكانت هين ذاتهافذ الكوانكانت مغايرة اياهالابد وان تكون مساوية لذاتها الوجه وهو الذى اشار اليه الشارح واما الاى ايد آش ال استحالة اجتماع المثلبن على وجه يكون امدهما عالا والاغر مملا ممنوهة صورة كلية اه فلابنفع اذالكلام فى علم أعلي ابابعتوالم بيم ان اجافة الب الى بهبه هع بانس بج الال االنف تفرسنة كم اتا للسا هعا بان وهالك بهاعنسم ان اليا والمان البيه ف الاوال ا الله واللعران أتبق و الواب النلنة سئ وامد بحسب الذات فائن الغاير الاعبارى كان مادترناه اولا وان العطم ينفسم الى فى الانافة (واما النانية) وهن ان النعقل لايكون صبارةعاذ كرنهع ابخورى وهرعلم النفض بمالبي ب اخارجا عتها اعنى ذاتها وصفاتهاوالى (ملان سرل ماعبه الشرء امهن مسدل مامية الشء القابر ال انطباهي وهو علم بماعدا ذلك هلذا أ بلبق إن يفهم هذا التقام (سبدرعمه الله تعالى 5) قوله فاقن النغاير الاعبارى ذلك الاصبارى مثل قولك نفسى هوان المضاف مأغوذ من حيث هوهو والمضاف اليه مأخود باهتبار فصوصية ما (سيد *
Shafi 191