============================================================
1) قوله عيارة عن مصول صورة اى مصول ماهيته قان الاشياء يسمن فى الخارج اعبانا وفي الذ هن صورا (سيد رممه الله 3) قوله انكر وهاى لم يلزمهم القول بالوجود الذهنى فان ماتقدم لا يجوز ان يكون علة لانكارهم فان الامام قائل بان العلم صفة اوتسبة ومع هذاقائل بالوجود الذهنى 16 لجوازان يكون الوجود الن هتى غيرتلك مارن من ممول مورد العطوم فى الذعن لرسم النول بالره وهالذعن السهما الالة (سبد رص لله وهند المتكلمين لما كان عبارة عن نسبة يتحقق بين العالم والمعلوم) قوله نتصور امور الا ومود لها كشريك اوصفة مقيقية قائمة بذات العالم موبية للعالمية الموببة لهذه النسبة انكروهالبارى واجتماع النقيضين وجبل من ياقوت وجرمن زيبق (سيد رممه الله* واصنج المؤلف على مانيعب اليه الحكماء بقوله (واعلم انا نتصوراء و را م) قوله ونحكم عليها بالامكام اى بالصفات لارمر الما فى المار وعلم علت بلامكام الشبونية والخو علي بالعفة امأما عالمأ الاعم أسدرته الله الربر مقجب ان بكون مو برو الان بوت الصفة للنيء فرع نبرت ه) فلهروبه ظراى أللا ظرلحن ذلك الش واذليست فى الاعبان نمى فى الانعان فبتبت القول ذلك ليس من الانظار الثلثة اليذكورة
بالومود الذعنى) وقبه نطر لا لان الارم من قولحم ديوت الصة ل ولطر الارع (ل 2) قوله ولا يلزم من الثبوت الوبود آه اللس مرع نيرت ذلك النى مون مك النير نابنة يابلر بهمن النمن امده ما لة الم قيلر اماتع أمال الوجود حتى يلزم من عدم وجودها فى الأعيان وجودها فى الأذهانومناقضة مع الستد (سيد رممه الله * ولالانه يصدق على العدوم المطلق انه مقابل الموجود مع انه لا وجودله) قوله المعدوم المطلق وهو مالا لافى الذمن ولافى المارج ولالان ثبوت الوجود الذى موصفة ومودية (9) قوله لافى الذعن ولافى الخارج والا للماهيةالا يستدهى ان يكون الماهية مومودة قبل ذلك والالزم ان ييكون لم يكن معدومامطلقابل ثابتابوجه (سيد لما قبل وجودها وجود لا الى نماية (لا ناتجيب عن الاول بان الثبوت 15)قوله والالزم ان يكون لها وجود قبل هو الوجود ومن قال بان الثابت قد لايكون موجودا فسيجيء بطلان وجودها فيلزم انحصار وجودات غير قوله على انا نصرح بالوجود وتقول وجود الصفة ش فرعمتناهية بين الماهبه والوجود المفروض ذلك الشيء واذ ليست موجودة فى الاعيان فهى مومودة فى الانهان(ل(ي رممه الله تعالى (وعن الثانى بانا لانسلم ان الحكم بالمقابلة حكم بامر ثبوق لان معناه1) قوله وعن الثانى آمهذ اهو تقرير عدم الاجنماع ولين سلمناه فلانسلم انه لا ومودله فى الذعن بل له وجود فيهالجواب على تقد يركونه نقضا اجماليا كما سيذ كره المصنف (وعن الثالث بان المدعى ان المحكوم عليه بالصفةوماصله منع جريان الدليل في صررة الومودية التى هى غير الوجود بجب ان يكون مو جودا هكذا ذكرهالنقض وانما يكون جاريافبها ان كان المقابلة ببوتبة وهو منوع واما ان الامام والأولى ان يقال الدهى ان المحكوم عليه بالصفة الوجوديه جعل معنا للمقدمة الغائلة بان ثبوت بجب ان يكون بوجود اسواه كان بع يلك الصفة اوقلهما وعلي ذا المفة الثبوتبة لليرسون فرع نتوته بلاشك فى ان الماهية المكوم عليها بالوجود ايضا مو مودة (بل لان قولهفي نفسه واسند بالمعد وم المطلق واذ ليست فى الاعيان يناقض قوله فهى فى الانهان اذ كل ما هوالمجكوم عليه بالبقابلة فجوابه ان مو جو دفى الافعان عنده مر جودفى الاعبان (ويمكن الاحذارعن ذلكالعلم ببانره بن الغدمة صرورى فلا يقبل المنع فى نفسه وما بعلته وه تد افبالال بسما فكره (بد3() وبمكن الاعذار وذلك بان يقال النفى الوجود آلحارهى من غير توسه الوجود الذهنى والمثبت الوجود الخارجن بتوسط الوجود الذهنى فلامنافاة (سيد رممه اللله تعالى
Shafi 19