============================================================
151 من الكم وابطله الشيخ بان الكم قابل للمساواة واللامساواة لذأته وهما ليستا مو جمودتان عند الحكيم (وحملهما) اى ولانسام مملهما (على مخقفات الحقايقذلك (وبعضهم بعلهما تحت مقولة حملاد اتبا) على تقدير وجودهما فى الخارج ليكون خر وجهما عنكثيرة باعتبارات فختلفة فقال النقطة من النسعة قادما فى انحصار الأبناس العالية من الاعراض الموجودة فمبث هو طرف من المضاف ومن عيث انماهيئة من الكيف وكذا القولف التسعة(وتقريره ان يقال سلمنا ان النقطة والومدة من الاعراض الوجودة الوهدة وهو باطل لان الماهية اذا تلوفت لكن انا لانقول ان الاعراض البومودة محصرة فى هذه السعة بلبامد المنسين امتنع تقومها بجنتس تدهى ان الابناس العالية من الاعراض الموجودة منحصرة فيهافلااهر (سيد رممه الله تعالى * بنتهض النقطة والومدة نقضاعلى ما أدعينالانهما ليستا جنسين لحملهم على متفقات الحقايف لامختلفاتها فضلاعن كونهما عاليين وفى الحواش القطبية هذ اتخصبص الدعوى وهو ايضا لايستقيم من طرف المكيم اقول ) وفيه تظر لانا لانسلم انه تخصيص الدعوى ولذلك مثل الشيخ ذلك بمن عصر ساكن البلاد وقال هلايد غل فى غرضه ساكنوا القرى ونازلوا الصحارى فلا بتتهض ذلك نفضا عليه فكذا همنا
(والعرض ليس بنسالما تحته لنصورنا المقدار مثلامع الشك فى عرضينه) فلوكان بمنسالما تحته كا لمقدار وهيره لما امكن ذلك ويمكن ان يمنع تصوره) قوله والالكانت الخ وايضا لو بالحقيقةمع الشك فى عرضيته وتصوره بوجه مع الشك فى عرضيته لايوجبوبدت الاضافات لكان البارى تعالى محلا عدم كون العرض جنسافان النفس عند كونهامتصورة بوجه قدللحوادت اذكل مادت يحدث فان الله تعالى موجودمعه فتلك المعينة اضافة بنك ف مومر يتها يم ان الجرمر منس لها عبدم ( وسنم من قال ان أمادثة فيكون البارى تعالي مملا للحوادت اللعراض السي لا وهو العالى الماري والالانت مالنل مل رملولها ) قوله لدأنه رلو تامل من ينمد فى السمل ايضا نسبة فيكون مالقفى المعمل ويتسلسل) وفى الحواش القطبية لبظبر له ان الشىء لايتعف بالمباواة ااوالمغاوتة بالمقايسة الى غيره الا اذا لومظ ممنوع لهواز ان لايكون حلول الحلول زائدا على الحلول (وامتناع مثل فيه عدد اوامند اد فى الجهات اوبعضها هذا التسلسل ممنوع) لانه من طرف المعلول لامتياج ملول الحلول الى ملولضرورة ان ما لا بلا مظفيه شى عمنهالم النسبة وملول التسبة الى النسبة وهى الى محله وفى الحواشى القطيية قوله ولويحكم العقل عليه بانه مساوللاغرا ومفاوة لعافى المحل ايضانسبة فبكون مالة فى المحمل منوع لمجو ازان يكون بعض النسة البظر البه واذا نظر الى ش منهها وقطع النظرهن جميع ماعد اهما من امواله امكن ر بل اصاره اوا ب سا لان اعم الاة ال ا ال الايي ثمن الاعراض النسبية بسر مودة فى الحاري فه منوع لان يقيش اسالعلى إن قبول الساراة واللاساواة الكلية موجبة مزيية فهو لايؤدى الى التسلسل لجو ازان يكون الحالية والمحليةللكم بالذات فهو عرض اولى له وعروفيه من الاعتبارات الذهنية وان ادعبتم السالبة الجزئية وهى بعض الاعراض الغيره انماهو بتوسطه واعلم ان ههنا اشكال النسبية ليست بموجودة فى الخارج فهوحق لانزاع فيه انما النزاعهوان الحكم بالمساواقق يكون بملامظة اى المان اللمة لو اللم عرام الازولى فعول الساواه و الاساراء الرم الي فم ال مر الالنس ومن ادربها فى العدد يلزمه ان لايجعل الذانه االس فلك) اى قسول الساواء واللاساراي ال العده مللة امنهر مانمت اللم انبد
Shafi 163