============================================================
13 الابا اضهاعلى العبولى وانان بتصور بوبه آغر فلييذ كر اينظرفيه والثانى وهو ان لا يكون العلة بمسما اما ان يكون واجبالن اته اوتفسااوعقلا اولال مال على مانفال (ول المالن انه لانهان صدرمه لى وامسن جزئيه بلاواسطه كان البسيط مصدر الاثرين) وهو محال (وان صدر
امدهما بواسطة الاغرلزم تقدم الهيولى على الصورة او بالعكس) اى تقدم الصورة على الميولى وهو محمال لا يقال لانسلم انه لوكان واجبا )قوله لاذا تعلم بالضرورةلذاته لكان صد وركل واعد من جزش الجسم منه فلا واسطه او بو اسطة منى القول بان موجد المرحب موجد لكل وأمى من مر قيه و بعمن الاعة أروته بلرمهن النبجاقما انفله كون هو هد الهسم وامبالذا تلا بانغظلم بالعروره الاعنذ اران يقال موبد المركبمان صدور الجسم من شى يد ون صد وركل واحد من جزييه منه ممال لان ان يكون موجد الكل و اعد من اجزاثهوره منه انما يكون بعد صد ورجزئيه منه البتة واذاكان كذلك كان المحتاية الى الموجد او يكون موصد وركل واعد منهمامنه اما بلا واسطة اوبواسطة وفى الحواشى القطبية الاجزا دالا فيه الواناعالقسمة غير متحصرة لجو ازان يعدراحد هما بو اسطة غير الاغر والصواب لكان الموبد بالحقيقة مو الجموع لا ما فرض عذف الأغرالا ان يقال تلك الواسطة لابد وان يكون صد ورها بواسطة الاخر اولاوهمنا الامزاء محتامة الى الوبد تكونها ممكنة وليس للموبد المغروض جزمايضا ورجع حاصل الامر الى ان صدوراحد هما يو اسلطة الامراقول ماصل يمكن كون موجد الاجز61 دالا فيهالنظر أنه يحتمل ان يص رهنه اعد هما كا لصورة مثلا بلا واسطة والاغر فتعين ان يكون الموجد لما هو ايض ويتمالعيولى بواسطة هى طير الصورة وماصل الجواب هو ان تلك الواسطة العلام (سيدرممه لايجوز ان يصدرعنه بلاواسطة لامتناع صدور المعلولين عنه فى مرتبة 1) قوله فتعين ان يكون المراد الخ اذلو كان مدور تلاع الواسلة بوا سلة أمريواعدة فنعين ان يكون دور صا عذه بو ابيلة الصور: ثم بدور وهكذ االوفير التماية يلزم استحالة صدورالمبولى بواسطة تلك الواسطة فرجع حاصل الامر الى صدور الميولى الجزء الاغر (سيدرممه الله تعالىبواسطة الصورة فقوله لجوازان يصدر اعدهما بواصطة غير الاغراى مع كون الأغر صادراعنه بلاواسلة (والاقسام المحتملة هى ان يعدركل وامدة منمماعنه بلاواسطة اواعديهما بلا واسطة والاخرى بواسطة اوكل واحدة منهما بواسطة وعلى الاول بيلزم ان يكون مصدر الاثرين وعلى الثانى اما ان بكون الواسطة هى تلك الواجدة متى صدربت عنه بلا واسطة اوغيرها ولايجوز ان يكون صدور ذلك الغير عنه بلاوبطة والالكان مصدر الاثرين فتعين ان بكون بواسطة وح ينقل البلام اليما به) قوله واقول اللام عليه قد مرفى [فاما ان بتسلسل آوبنه الى واسطلة بكون تلك الوامة بعينها وعل الثالث البحث الثانى وهوان الجورة من ب ابما ان تكون الواسلحة وأمدة وميبئذ يكون موجد الجمسم بالمفيقة تلك عب صورة بر يكة لفاعل الهيولى فنقد الواسلة لا الواجب لكونها مو بدة لكل وامدين بزفيه او مختلفة وح بكون مماعليها بعذ ا الاعتباروامامن موجد الجسم بالمقيقة تبنك الوابطتين معالا الواجب وفيما ايضا انتفاء علمة التلا ميام ل بحقمه العس بالمل علر منمب المكليم ان الصورنة عدةه علة لومود العبولى عليماو الكلام فيما (سبدرمه * دبتقدم عليها بالذات (واقول والتلام علبه قد مرفى الحث الان
Shafi 154