141

Sharhin Hikimar Cayn

Nau'ikan

============================================================

1) قوله فم لصور اغرى يعنى ان الصورة النوعية جواهر متخالفة الحقايق اذا انضمت الى الجسم المطلق المشتمل على الهيولى والصورة الجسميه لمحصلت انواع متخالفة الماهيات يترتب عليها آثارها ولوازمها نسبة الى تلك الانواع لكونها مقومات لها داغلة فى حقايقها وآلى الجسم اكونها مخصصات له ومعينات باقترانها يزول ابهامه وعمومه والى الهبولى والصورة بالتقويم لكن للجود لاللماهية والى تلك الانار واللوازم بالبد أية وهى ايضا محصصات للجسم المطلق لكن الصورة محصصات 131 اولى وهن ممصصات نوان فانها ينضم البه الععولى وفي عذا السرعم إبمات لا يصلما امتال هذا الخنصر ومن لالا بييل معليي الاوالع ثم بنرقب ارادها فليط العما فى شرح الاشارات للمولى الحقق نصير الدين الطوسعليها الانار فلذلك سميت) الصورة انار الله برهانه ( وهى) اى العبولى (صما لاتفك عن الصورة بالبلان الاولى والانبار با لكبالات الثانية فبالصور يتم الانواع والاثاريثم المسنة لا تسفكمن صورة اهري بوعية ارهى الثنى يخلف بما الابسام الانراع (سبد رعه الله كعالى ب انواها والنعمام ساها بالصررة النوهية (لان الامسام متلفةفى اللوازم2) قوله فان الجشب إذا اتنجذ الخ لامتلافها فى قبول الافكال بسمولة) كالاشباء الرطبة (وبعسر) كالاضياءمن مهنا بظهر و ارزتقوم الجوعر بالعرض فان السربر لاشك انه ماهية جوهرية اليابسة ( وبعدم فبولها اباها) حالافلا(ك ( وهذه اللوازم امتعب تتربه بتلك العبيات والاعراض يعم أستنادها الى الجسمية المشنركة) لكونها مختلفة (فهن لصور اخرى لايجوز تقوم الجوهر بعرض قائم به لتأخره اى لجهواهر اهرى هى المخصصات الاولى للجسم المطلف المقومات لحقايعنه وتقم مقومه عليه ضرورة ولا تقومه بعرض محمول عليه مواطأة واما ماعدا الالق سلمة العط اس فأله برقان نحنه انوآع الابسام لانما لا يوبد ان الامقارنين لها لالماهيتهما والالما على امتناعه بل التفتيش عن الوجود امكننا تعقل العيولى ولا المسم الطلف دون البجورة النوعية جملاف الصورهبنه كما ذكر تنا فى الثال (سبدرممه الله المسبة بانه بقرم ليامه اليسم الطافي القوم للنوع *وأبعما وهم قوله لانا تقول الخ وقد نجاب اينا النميصان الثوانيى كفول الانقسام بسيولة اوعسر وعري ذلك انسابعرض أقى العامر بان العبولى مشتركة نلا مالس س انها اتعد ان ضعمة الغص بيكون مد أللامور الناسبة (بيدرح الله بع النفصيع بمابه الاستعداد (وابتد لواعلى و ينه بان في الاء) قوله العبولى لبست ذلك وعندم والنار وخوها امور اتغير جواب ماهو فيكون بوهر الان الاعراض لاتغيران الجوهر بمنس لماتجنه فلا بدهنالا جواب ماهو(وفيه نظرلان من الاعراض يغير جواب ماهو فان الخشبمن فصل فنركب الهيولى منهما فلا يكون اذا اتخذ منه الكرسي ماحصل فيه الاهبئات واعراض ولا يقال انه شببسيطة وعلى تقد ير ان لايكون جسنابل عند السوال عنه بماهو واذا كان كذلك فلم لايجوز ان يكون نسبة الصورةزما فهناك تعدد وان لم يكن فى نفس الى الهبولى تنسبة الهيئة الكرسية الى الحشب منى يكون تغير السؤالفيالماهبة (عيد رميه الله (لايقال لم لابجوزا قوله وهو ان نسبة الفاعل الى المفعول العبولى لافتران عرض به كما فى الشرس لا بوهر (لايقال لم لاجوز ناتقا) العبالوجوب ان اريد بذلك كلبافهو استنادها الى الهيولى متى يكون الابسام مختلقة بالمبولى لانانقول الهيولى مبنوع لان الفاعل اذالم بكن علة تامة فابلة فلا يكون فاعلة لمامر) وفي الحواش القطبية فيه نظر لان مامر هوانولامستلزها لعاها زانفاك العلول وتخلفه السيه لايكون فاعلا وقابلا والعيولى ليست ذلك ليخرنها برهر اخاصاع اك و جزئيافالقابل قديكون كذلك اذاكان ار املم ارالم بلامل الادطيطان لايكن مالا رتهارسه العاطل ابتقاربالملة اله به المه ا ساقد (حكمة العبن) يجاب بان الراد مواز كون القابل فانه لايكون كذلك اصلاضر ورة الفاعل علة تامة موجبة هفى الجملة بخلاف الامتباج الى الفاعل فى كل معلول هذ اففى اثبات المطلوب كليا بهذا الطريق بجث نعم فى كل صورة مازدون الغاعل علة تامة مومبة يثم الكلام على انه قد نوقش فى استحالة اجتماع النسبتين بالوجوب والامكان-

Shafi 141