Sharhin Diwan Mutanabbi
شرح ديوان المتنبي
Bincike
مصطفى السقا/إبراهيم الأبياري/عبد الحفيظ شلبي
Mai Buga Littafi
دار المعرفة
Inda aka buga
بيروت
وَمِنْهَا
(فمَا فى سَجاياكم مُنازَعةُ العُلا ... وَلَا فى طباع التربة المسكُ والنَّدُّ ...)
وفيهَا
(وَإِن يكُ سيَّارُ بن مكرِمٍ ... . ...)
وَمِنْهَا
(تخيَّل لى أَن البلادَ مَسامِعِى ...)
وَمِنْهَا
(إِذا غامرْتَ فى شَرَفٍ مَرُومٍ ... فَلَا تَقْنَعْ بِمَا دون النُّجومِ ...)
وفيهَا
(فطَعْمُ المَوْتِ ... ... . ...)
وفيهَا
(ترَى الحَسْناء ... ... ...)
وَمِنْهَا
(والظُّلمُ من شِيَم النُّفوسِ فَإِن تَجِدْ ... ذَا عِفَّةٍ فلعِلَّة لَا يَظْلِم ...)
وفيهَا
(والذلّ ... ... . ...)
وفيهَا
(ومِن البليَّة ... ... . ...)
وَمِنْهَا
(كَلام أَكثر مَن تلقى وَمنظَرُهُ ... مِمَّا يشُقُّ على الآذانِ والحّدَقِ ...)
وَمِنْهَا
(مُشِبُّ الذى يَبكى الشَّبابَ مُشيبُه ... فكيفَ تَوَقِّيهِ وبانيهِ هادِمُهُ ...)
وفيهَا
(وتكمِلة العَيْش ... ... ...)
وفيهَا
(وَمَا خَضَبَ النَّاسُ ... . ...)
وَمِنْهَا
(يُدَفِّنُ بَعُضُنا بَعْضًا وَيمْشِى ... أوَاخِرُنا على هامِ الأوالِى ...)
وفيهَا
(فكمْ عَيْنٍ ... ... . . ...)
وَمِنْهَا
(ومغض كَانَ ... ... . ...)
وَمِنْهَا
(وَمَا الموْتُ إِلَّا سارقٌ دَقَّ شَخْصُه ... يصُولُ بِلَا كَفّ ويسعَى بِلَا رِجْلِ ...)
وفيهَا
(يردّ أَبُو الشبل ... ... . ...)
وَمِنْهَا
(أرى كلَّنا يبغى الْحَيَاة ... ... . ...)
وفيهَا
(فحُبّ الجبان النَّفسَ ... ... . ...)
وفيهَا
(وَيخْتَلف الرّزقان ... . . ...)
وَمِنْهَا
(إِذا مَا لبستَ الدَّهر مستمتعا بِهِ ... تخرَّقتَ والمَلْبوسُ لم يتخرّق ...)
وفيهَا
(وإطراقُ طرف الْعين ... . ...)
وفيهَا
(وَمَا ينصر الْفضل ... ... . ...)
وَمِنْهَا
(ربّ أمْرٍ أتاكَ لَا تحمد الْفَعَّال فِيهِ وتحمدُ الأفْعالا ...)
وفيهَا
(وَإذا مَا خَلا الجَبانُ بأرْضٍ ...)
وفيهَا
(مَن أطَاق ... ... . ...)
وفيهَا
(كلّ غادٍ لحاجةٍ ... ... . . ...)
وَمِنْهَا
(إِذا أنتَ أكرَمتَ الكرِيم ملَكته ... وَإِن أنتَ أكرَمتَ اللَّئيم تمرّدا ...)
وفيهَا
(ووضْعُ النَّدى ... ... . ...)
فَهَذَا الذى لم يَأْتِ شَاعِر بِمثلِهِ وَإِنَّمَا ذَكرْنَاهُ مُجملا ليسهل أَخذه وَحفظه وَلَو تصفحت دواوين المجيدي المولدين والمحدثين لم تَجِد لأحد مِنْهُم بعض هَذَا نَادرا وَلَكِن الْفضل بيد الله يؤتيه من يَشَاء وَيُؤْتى الْحِكْمَة من يَشَاء
1 / 166