(عند المسلمين أن «شداد بن عاد» بنى جنة؛ لينافس بها جنة الله، هي «إرم»، وحين أهلك الله قوم عاد، اختفت «إرم» وظلت تطوف، وهي مستورة، في الأرض لا يراها إنسان إلا مرة في كل أربعين عاما، وسعيد من انفتح له بابها.)
من خلل الدخان من سيكاره،
من خلل الدخان
من قدح الشاي وقد نشر، وهو يلتوي، إزاره
ليحجب الزمان والمكان،
حدثنا جد أبي فقال: «يا صغار،
مقامرا كنت مع الزمان،
نقودي الأسماك، لا الفضة والنضار،
والورق الشباك والوهار .
وكنت ذات ليله
Shafi da ba'a sani ba