Shamm Cawarid
شم العوارض في ذم الروافض
Bincike
د. مجيد الخليفة
Mai Buga Littafi
مركز الفرقان للدراسات الإسلامية
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
Nau'ikan
Shafi da ba'a sani ba
1 / 4
(١) مؤسس هذه الدولة هو صفي الدين الأردبيلي، بدأت دعوته صوفية، فالتف حوله كثيرٌ من المريدين، ثم خلفه ابنه صدر الدين موسى الذي تبنى عقيدة الشيعة الإمامية واتخذها سلمًا للوصول إلى قلوب القبائل الإيرانية، وقد ساعدت الظروف السيئة على نشوء هذه الدولة في إيران. د. أحمد خولي، الدولة الصفوية: ص ٤ وما بعدها. (٢) شم العوارض: ١/ب.
1 / 5
(١) كذا يذكره المؤلف في صدر هذه الرسالة (وهي بخطه ﵀، وقيل: علي بن سلطان بن محمد، وعليه أكثر المصادر. أما نسبته فهي إلى (قار) قرية بالري. معجم البلدان: ٤/ ٢٩٥. (٢) شم العوارض: ٦/أ. (٣) الشوكاني، البدر الطالع: ١/ ٤٤٥.
1 / 6
(١) الماتريدية وموقفهم من الأسماء والصفات: ١/ ٤٩٤ نقلًا عن الموسوعة الميسرة: ٢/ ١٧١٤. (٢) شم العوارض: ١٣/أ. (٣) الموسوعة الميسرة: ٢/ ١٧١٣. (٤) شم العوارض: ٨/أ. (٥) المصدر نفسه: ١٦/ب. (٦) الشوكاني، البدر الطالع: ١/ ٤٤٥؛ المحبي، خلاصة الأثر: ٣/ ١٨٥؛ إسماعيل باشا، هدية العارفين: ١/ ٧٥١؛ الزركلي، الأعلام: ٣/ ١٨٥؛ معجم المؤلفين: ٧/ ١٠٠.
1 / 7
(١) يمكن الاطلاع على قائمة بهذه المؤلفات في هدية العارفين: ١/ ٧٥١ - ٧٥٣؛ معجم المؤلفين: ٧/ ١٠٠ - ١٠١. (٢) كشف الظنون: ٢/ ١٩٧٢. (٣) هدية العارفين: ١/ ٧٥٢؛ إيضاح المكنون: ٢/ ٥٥. (٤) لسان العرب: ٧/ ١٦٩.
1 / 8
(١) المصدر نفسه: ٧/ ١٧٥. (٢) الدولة الصفوية: ص ٥١ - ٥٢.
1 / 9
(١) شم العوارض: ٦/أ.
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 19
(١) في (د): (لرافع). (٢) (برّ) سقطت من (د). (٣) (يوم التناد) سقطت من (د). (٤) زيادة من (د). (٥) وردت في (د): (هذه) ولا توجد في (م).
1 / 21
(١) (كثيرة) سقطت من (د). (٢) زيادة من (د). (٣) هو الإمام أبو حنيفة النعمان بن ثابت التيمي، إمام أصحاب الرأي، وفقيه العراق، قال الشافعي: الناس في الفقه عيال على أبي حنيفة. وفاته سنة ١٥٠هـ. تاريخ بغداد: ١٣/ ٣٢٣؛ سير أعلام النبلاء: ٦/ ٣٠٩. (٤) لم أجد هذه الرواية عن ابن عباس، وإنما هي تنسب إلى ابن جريج كما في تفسير ابن كثير: ٤/ ٢٣٩؛ وقد تمسك بعض الصوفية بهذا الحديث في ترجيح تفسير هذه الآية كما في تفسير أبي السعود: ٢/ ١٣٠. وقد روى الطبري عن ابن عباس في تفسير: «وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون: إلا ليقروا بالعبودية طوعا وكرها»، وقد رجح هذه الرواية وانتصر لها في تفسيره: ٢٧/ ١٢. (٥) هو عبد الله بن عباس بن عبد المطلب من مشاهير علماء الصحابة في التفسير لدعوة النبي ﷺ، وفاته سنة ٦٨هـ. ترجمته في تذكرة الحفاظ: ١/ ٤٠، تهذيب التهذيب: ٥/ ٢٤٢.
1 / 22
(١) في (د): (سبحانه). (٢) في (د): (العقبى). وقول القاري هنا أن العذاب مخصوص بالدنيا ذهب إليه بعض أهل العلم، وذهب آخرون إلى أن: «هذا عام في الدنيا والآخرة». القرطبي، الجامع لأحكام القرآن: ١٠/ ٢٣١. (٣) لا يمكن للعقل أن يدرك مقام العبودية بدون رسالة، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «وقد ذكر الآمدي ثلاثة أقوال في طرق العلم: قيل بالعقل فقط والسمع لا يحصل به كقول الرازي، وقيل بالسمع فقط وهو الكتاب والسنة، وقيل بكل منهما ورجح هذا وهو الصحيح». النبوات: ص ١٧٤. (٤) في كلا النسختين: (كفر). (٥) في كلا النسختين: (بما). (٦) في (د): (ألسن).
1 / 23
(١) قال مجاهد في تفسير: ﴿وإنا على آثارهم مقتدون﴾ قال: بفعلهم، وقال قتادة: فاتبعوهم على ذلك. تفسير الطبري: ٢٥/ ٦١. (٢) قال ابن كثير: «أي يفرحون بما هم فيه من الضلال؛ لأنهم يحسبون أنهم مهتدون». التفسير: ٣/ ٢٤٨. (٣) (وعتبنا) سقطت من (د). (٤) (لديه) سقطت من (د). (٥) في (د): (قد). (٦) زيادة من (د). (٧) في (د): (يرجعوا).
1 / 24
(١) هو حماد بن أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي، كان على مذهب والده، كان صالحًا خيرًا، وضعفه ابن عدي من قبل حفظه، وفاته سنة ١٧٦هـ. سير أعلام النبلاء: ٦/ ٤٠٣؛ لسان الميزان: ٢/ ٣٤٦. (٢) في (د): (فكل). (٣) في (د): (مما). (٤) في (د): (المنيف). (٥) في (د): (يناسب). (٦) ما بين المعقوفتين جاءت في (د): (ذلة مَن يعلمكم).
1 / 25
(١) في (د): (فقام). (٢) في (د): (وأعصابهم). (٣) في (د): (فقد). (٤) في (د): (الأشياء). (٥) (•) النص من هنا نقله ابن عابدين في حاشيته: ٧/ ١٦٢. (٦) في (د): (الأشياء)، وكذا في حاشية ابن عابدين. (٧) من ذلك ما أخرجه الإمام أحمد عن ابن مسعود أن رسول الله ﷺ قال: «أشد الناس عذابًا يوم القيامة رجل قتله نبي أو قتل نبيًا». المسند: ١/ ٤٠٧، رقم ٣٨٦٨؛ كذلك أخرجه البزار في مسنده: ٥/ ١٣٨، رقم ١٧٢٨. (٨) زيادة من (د). وكذا في حاشية ابن عابدين. (٩) في (د): (الاسعاف).
1 / 26
(١) كذا في (د) وحاشية ابن عابدين. وفي (م): (بكفر). (٢) في (د): (المعبرة). (٣) زيادة من (د). (٤) (إن الله معنا) لم ترد في (م). (٥) هذا الكلام ليس على إطلاقه، وسيأتي تفصيل الأمر إن شاء الله في متن هذه الرسالة. (٦) هو حاتم بن عبد الله بن سعد الحشرج الطائي القحطاني، أبو عدي، شاعر وفارس عاش في الجاهلية، يضرب المثل بكرمه، أدرك ابنه عدي الإسلام فاسم، وله قصة مع النبي ﷺ. الشعر والشعراء: ص ٧٠؛ تاريخ دمشق: ١١/ ٣٦٩. (٧) زيادة من (د). وكذا في حاشية ابن عابدين. (٨) كذا في الأصل والأصح أنو شروان: بن قباذ بن فيروز بن يزدجرد، من مشاهير ملوك الفرس قبل الإسلام، تولى الملك سنة ٥٢٣م، ومات في عام الفيل سنة ٥٧٠م. تاريخ الطبري: ١/ ٥٢٩؛ تاريخ ابن خلدون: ٢/ ١٧٦.
1 / 27
(١) زيادة من المحقق كي يستقيم العنوان. (٢) (أحدٌ) سقطت من (د). وكذا من حاشية ابن عابدين. (٣) في (د): (قابلية). (٤) في (م): (عنائهم). (٥) (•) انتهى نقل ابن عابدين: ٧/ ١٦٢. (٦) في (م): (صح) وفي (د): (صحيح)، وما أثبتناه أنسب للسياق. (٧) صحيح البخاري، كتاب الديات، باب قوله تعالى: أن النفس بالنفس: ٦/ ٢٥٢١، رقم ٦٤٨٤؛ صحيح مسلم، كتاب القسامة، باب ما يباح به دم المسلم: ٣/ ١٣٠٣، رقم ١٦٧٦؛ سنن الترمذي، كتاب الديات، باب لا يحل دم أمرؤ مسلم إلا بإحدى ثلاث: ٤/ ١٩، رقم ١٤٠٢؛ سنن أبي داود، كتاب الحدود، باب الحكم فيمن أرتد: ٤/ ١٢٦، رقم ٤٣٥٢؛ سنن النسائي، كتاب القسامة، باب القود: ٨/ ١٣، رقم ٤٧٢١.
1 / 28