«كان لنعل رسول الله ﷺ قبالان وأبي بكر وعمر رضي الله تعالى عنهما، وأول من عقد عقدا واحدا عثمان ﵁» «١» .
_________
(١) وفعل سيدنا عثمان هذا باتخاذ قبال واحد اشارة الى بيان الجواز وأن لبسه ﷺ كان على وجه المعتاد لا على قصد العبادة، وأن أمر الانتعال بقبالين أو بقبال واحد أمر موسع ولكل أن يلبس ما يناسبه وما يلائم أرضه وبيئته.
1 / 67