وفضل، هذا الهم لا يؤجل وجميع الهموم تؤجل، فليكن همُّكَ في رمضان هو عتق رقبتك من النار، والفوز برضوان الله ﷿.
إذا كانت هذه الهدنة التامة .. كانت الراحة التامة .. فكان الاستقبال
لرمضان بحفاوة بالغة .. وبداية موفقة .. وعناية مركزة .. فنعيش رمضان ..
هيا:
*كيف نعيش رمضان؟ *