ولاح مني التفات الشبل للأسد
وكدت أحرز تاج الفوز مبتهجا
وأكسب المجد في قومي وفي بلدي
فانقض وغد ذميم تلني ومضى
فأعجز القوم هذا الوغد عن مددي
فصرت منفصلا عمن أحبهم
وليس شغلي غير الهم والكمد
المشهد الثاني (عاديا - علقمة)
علقمة :
قضيت يا مولاي سحابة يومك في مضربك وأنت في كآبة لا أرى ما يدعو إليها.
Shafi da ba'a sani ba