هذي طريق المعالي سرت أطلبها
ولم أزل في حمى علياك بالطلب
صلاح الدين (للملك) :
الآن تعطيه ما قد أظن ...؟ ... ... ... ... ...
ريكاردوس : ... نعم
أعطيه مفتخرا منه بذا الحسب
ولست أنكر فضلا قد أتيت به
فأنت قد كنت أصل الأمر والسبب
واليوم أيها الشهم الكريم لقد
أصبحت صهري ...
Shafi da ba'a sani ba