ليس هو صلاح الدين فقط، إنما هو صلاح الدنيا أيضا.
وليم :
لا تحسبوا أن ملوكنا يطلبون منكم الصلح عن عجز وانخذال، بل إن للأمر أسبابا كثيرة؛ فاستعيذوا بالله من اختلاف الرجال.
بكر :
أنت هنا؟ لا تؤاخذنا إذا لم ننتبه إليك، فقد أوصانا السلطان بإكرامك.
وليم :
إن السلطان كريم عادل، وأنا أحب رجاله من أجله؛ فأتباع الكريم كرام.
خالد :
ألا تخبرنا عن سبب قدومك معه إلى هذا المكان؟
وليم :
Shafi da ba'a sani ba