حتى تفاهمت الأرحام وادكرت
ما بينها الأهل والخلان والأسر
وآذن البر بالسقيا وما فتئت
منهم ومنك صنوف البر تنتظر
وحركت كل كف بالندى مقة
حتى تعجبت الأنهار والغدر
والناس إن قام يستسقي الكريم لهم
سحائب الفضل بشرهم فقد مطروا
أبى علاء سعيد أن يشابهه
إلا ابن دوحته إن قام يفتخر
Shafi da ba'a sani ba