فتحي
وقال إنه كتب كتابا عن معركة
بورسعيد
لأن هذا هو المطلوب الآن. ووقفنا في النافذة نطل على الطريق، وكانت ظهور السيارات تتتابع تحتنا وقد طلي بعضها باللون الأزرق، وظل البعض الآخر أبيض من غير طلاء. نزلت مع
فتحي
إلى الشارع وعبرنا شارع
26 يوليو
إلى شارع
سليمان . كانت أكياس الرمل وحوائط الطوب في كل مكان. عبرنا الشارع خلف شقراء محروقة البشرة من الشمس، يكشف فستانها الأزرق عن كتفيها وفخذيها. ولمحنا
صادق
Shafi da ba'a sani ba