هكذا أنثني وخلفي وقدا
مي مجال للحور والولدان
حينما الحسن والهوى وهما الأك
ثر لعبا في مسرح الإنسان
فهما للحياة أصل كما اللا
ذوت أصل لبنية الإنسان
وكأنه كان مرة على ميعاد مع فاتنة، فأوحى إليه الواقع هذه القصيدة التي أنقل لك منها ما يلي، وعنوانها «في حرش بولونيا»:
من ذا ينبهني! فقالت لي: أنا
قم فالدجى ولي وصبحك قد دنا
فوثبت أمسح أعيني وأجبتها:
Shafi da ba'a sani ba