به تطرب الأسماع من كل منشد
وتجري به الأمثال وهي سوائر
وللشيخ الأسير أبيات في وصف لبنان ونهضته الحديثة، بعد مذابح سنة 1860 التي عقبها ما كان يعد استقلالا في ذلك الزمان:
ترى لبنان أهلا للتهاني
فقد نال الأمان مع الأماني
وأضحى جنة ، من حل فيه
قرير العين مسرور الجنان
وجدت للعلوم به دروس
وكانت في الدروس وفي التواني
وللأخبار قد وجدت سلوك
Shafi da ba'a sani ba