[أولُ صلاةٍ صلاها النبي ﷺ للعيد]
* وأولُ صلاةٍ صلاها النبي ﷺ للعيد يوم الفِطرِ من السنة الثانيةِ من الهجرة، ولم يزلْ ﷺ يواظبُ عليها حتى فارق الدنيا، صلوات الله وسلامهُ عليه.
واستمر عليها المسلمون خَلفًا عن سلف، فلو تركها أهلُ بلدٍ مع استكمال شروطها فيهم، قاتلهم الإمامُ؛ لأنها من أعلام الدينِ الظاهرة كالأذان.