29 المعتضد فقال اجقمعناذات ليلة عند قطب الدين وزير المعتضد وكان ظريفا أد يباشاعرا لايكادان يصحعوليلة قالفعملابنالوزيرفيليلةدعوةوأحضرندماءهومنيلوذبهمناصدقائهواحبائهواجتمععندهعشرجوار س لميكن بغداديومئذأحسنمنهن ولاأظرف وكانقطبالدينهذاأكرممنالغماموأجريمنالعرفعمل فى المقام أشياء كثيرةطاب لنا المجلس ودارت بيننا الكاسات وغنت التيان وابتهح الزقت فاعتنموا أوقات المسرات قبل هجوم الحسرات ولم يزالواكذلك حتى عملت فيهم الخرة وطابت أو قاتهم وتحدفوا بالاخبار وتناشدواالاشعار وخرجوا من ذلك الى حديث الباه وما فيه من الشهوة واللذتفد كروا ان شهوة المرأة تغلبشهوة الرجل ومنهم من قال ان المرأة لاتكل ولاتمل من الجماع والرجل يكل ويمل وتنتطع شهوته اذا أسرف فيه والمرأة لوجومعت ليلاونها راسنين كثيرة لما شبعت ولارويت كما حكى عن بعض الملوك انه كان عنده ثلثمائة وستون حظية وكانت نوبة كل واحدة منهن يومافي السنة لفخضرن عنده ذات يوم باجمعهن وكانيوم العيدفصف الجميع بين يديه واستدعي بالشراب فشرب وسكرفغي من جواريه من غي ورقص من رقصوطاب المجلس بالملك فقال لجواريه ويحكن تتمنى على كل واحدة منكن مافى نفسبها حتى ابلغها اياه فتمنت كل واحدة منهن مافي نفسيها ماخلا واحدة منهن فانها قالت أيها الملك تمنيت عليك أن أشبع نيكا .
قال فغضب الملك منهاغضباشديدا وأمركل من فى قصره من الغلمان والمه اليك أن يجا معوها فكان عدة من جامعها في تلك الليلة ألف رجل ولم تشبع قال فاستدعى الملك ببعض الحكماء وقص عليه قصة الجارية فقال أيها الملكاقتلهذهالجارية والاأفسدتعليك أهل مدينتكفانهذهقدانعكست أحثاؤهافلوجومعت مدة حياتها ما شبعت ولارويت وأكثر ما يعرض ذلك للجوارى الروميات والنساء اللاتى أعينهن زرق فانهن يحبين الجماع وقد أخبرنا بعض الحكماء ان المرأة لا يطيب عيشها الااذاجومعت لان بدنها يزيد وينمووتسمن وتشب اذاشمت رائحة الرجل وتزداد بالجملع لذة وفرحا وسرور الاسيمااذا كان أشكا لا مخنلقة فتشاهدالمرأةفي كل شكل لوناوكلنوع خلاف صاحبه فقال الوزير والله اتدذكر تمانى ما كنت عنه غمافلاا ثم التفت اليالجواري وقالأريدمنكن أن تخبرنني عن أمرالجماع وماشاهدت كل واحدة منكن فيه فمن كانحديثهاأحسسنمنحديثصويحباتهافصلتهاعليهنفيالجائرةفتقدمتاليهعشرجواروحكين عشرحكاياتكلواحدةحكتحكاية {الحكايةالاولر فتقدمتالاولى وكانتذاتحسن وجمال وقدواعتدالعليهاحلةخضراءكماقالفيها بعضواصفيها أأتفيقيصلهاأخضر * كما لبس الورقالجلنار قلتلهامااسمهذافتالت* بصوترخيم سلي العيار شققتاه من ايرقومهبه * فتحن نسميهشقالمراره قالفقبلتالارضبينيديه وقالتسألتنييامولايوأمركمطاعاني كنتيومامنالايامجالسةتحت جائط فاتخرط على من حائط الدارشاب ولم تمهل دون أن بادر الى وذمنى الى صدره فتطع شذى بالبوس وأخذأوراكي فيوسطه وأخرجايره كانه أيربغل وأخذمنفيه بصاقاوحك به شنري قليلاحتي غبتعن الوجودولي أعلم أنافي الارضأم في السماء وصحيت به ارحمنى لوجه الله تعالى والامت ثم انه بعد ذلك أولجله بعد
انكدتأنأموتورهزنيرهزامتداركااليأنفرغناجميعاوقامعنيوأخرجنيعنالسحفوقدأحببته حباشديداحتي كلد أن يخرج عقلى من محبته ولم نزل على هذه الحالة حتى فرق الدهربيننا فوا أسفاء على يوم من أيامه وساعة من ساماته الحكاية الثانية ثم تقدمت الجارية الثانية وقبات الارض وقالت أماأنافانيكنتفيابتداءأمريبنتاصغيرة وكاناليجانبدارستيالتيربتنيدارفيهابناتفكنتالعب معهنوأخرجاليالدعواتفيالغناءفدعانييوماشابمنأولادالكتابونقدلستيدراهمفارسلتنيوسعي حافظة وكنتبكراقالتفلمااندخلنارأيتدارانظيفةوشاباحسناوعندهاخوان من أقرانهفلماأن استقر
Shafi da ba'a sani ba