اويجامعها (ومن ذلك)و يسمي المثلت أن تنام المرأقعلى وجهها متوركة وينام عليها وتفتفت اليه ولسانها فيفمموايره في استهاواصبعه فى فرجها ويدفع بالثلاثة ويؤخر بالثلاثة (ومن ذلك) ويسمى نيك الممتنعة ان يحل سروالها ويعقد طرفه ويجذب وسط التكة ويمدها اليه ويلقيها فى عنقها ويدفعها لتسلق ويبقى لها بابان مفتوحان (ومن ذلك) الملاعبة يقرص الشفة السغلى ويمدشعرها ويقبل الساعد ويعض الكتفويلوى العنيقويزغزغ الندى ويمس الافلذو يتبل الفم والخد ويمس الفرج (ومن ذلك) صفة السحق فتستلقى المرأق على الظهر وتجمع رجلا واحدة كانها على جنب راقدة وتركبها لاخرى * وأمامواضع التقبيل فالفخذان والعينان والشفتان والجبهة والسالفان والثديان وباطن القدم * وأما مواضع الشم فطرف الانف وحول العينين وباطن الاذنين والسرة وداخل الفرج والخاصرتان* وأما مواضع العض فالوجنتان والسالفتان والشفة السقلى والاذنان والارنبة * وأما مواضع الحك بالاظافر فباطن الرجلين وباطن الخدين وأما الضرب باليدين فعلى الكعبين وظاهر الفخذين وعلى الساعدين وفيما بين السرة والبطن ولايفعل هذا الضرب الابالبطيئة الانزال ولا يعاجلها الاوهى مفرجة الرجلين فان ذلك أسرع لانزالها فان عملت هذه الاشياء بمن هى سريعة الانزال أبطات وينبغى للرجل قبل جماعه ان يلاعب المرأقويفاحشم اويجري لهاذكرالباء ويترك يدها علي ايره فى حال القيام فان هذا مما يستدعي شهوتها *واعلم ان فى المرأة ثقبين سوى مدخل الايرأحدهما كعين البطة أسفل من موضع الختان يخرج منه البول ويخرجحالنطفةمنخرقأسفلمنذلكعندمنقطععظمالركبومصبهفيالجوففيأتيالرحممنهما أفى ويظهرمنه ماظهر وكلا الخرقين من صاحبه قريب الاان خرق البول ظاهر وخرق النطفة باطن وليس بنهم افى القدر الاقياس عرض الابهام فهذا موضع من عرفه فتوخاه براس ايره بحركة لطيفة من غير عنف أودلكه باصبع أو غيره أسرعت المرأة بالانزال وكان الكبير واللطيف عندها واحدا وأحبته حباشديدا ومن لم يعرف ذلك من الرجال فارخل ذكرهمن غيرتوخلهذا المكان ولاسيماان كانذكرهصغيرا لم يبلغ ارادته افتبغضه ولو كان كيوسف فى الحسن واذا كان ذكر الرجل لطيفا ولم يحسن شيأ من العلاح خير الاشياءله ان يزوي احليله الى أحدا لجانبين ويضربسقف الفرج وارضه وأيضا يترك ركبته اليمنى فى أصل فحذها الايسر ويجعل الايمن على كتفه الايسر ويعتمد هذه المواضع فانه يبلغ ارادتها ويستفرغ لذتها
(ومن ذلك أيضا) ان يدخل بين خقذى المرأو يقرع ظهر الفرج وجوانبه من خارج حتى يستدل على اشهوتهافحيتئذيولجه فانهالاتتمالك من الانزال ولاتفارقه ولاتمله أبدا مسس الباب التاسع عشرفى الحيل على الباه وأحواله الحيلة للرجل السريع الانزال حتى يبطئ ان تشغل همته عن المرأة بشئ يشغله عن شهوتهايان يسذكر غير ما هو فيه من سائر الامور التى تشغل القلب وأما الحيلة للبطى ءفى الانزال اذا كانت المرأة أسرع منه فانه يشغل قلبه بهاويتوهمها الغاية فى الحسن والجمال واللذةوان لم تكن كذلك وأما الحيلة فى مواقعة المرأه الهرمةفانيشدركبتهافيحقويهاشدامحكما ثميجذبجلدهاكلهاليفوقالشدحتيينبسطسطححرها ومايليه ثم يفتح فى السراويل موضعا مواز يالحرها فيأتيها منه وأما الحيلة فى مواقعة المرأة الواسعة فان يچعلتحتعجزهامخدةحتييرتفعوتمداحديرجليهاوتضمالاخري ويأتيها من قدام وأماالحيلة فى تهييج غلمة الجارية فان يفرك حلمة ثديها فانهاتهتاج شديدا ومما يشهدلذلك ان المرأة اذا حملت انقطع لبنها لان بين الشدى والرحم اتصالا ومما قالوافى الخواص اذا أردت ان تأتى المرأة وهى نائمة لا تعلم فحذضرس انسان وعظم هدهدمن الجانب الايسير فصرهما جميعا فى خرقة ثم ضع الصرةتحت رأسها واصنع ماشئت فانها لاتعلم وأما الحيلة فى مطالبة المرأة للرجل بالنيك فهوان تطرح فى الماء الذى تستنى بهكك وهو العقار الذى مه
Shafi da ba'a sani ba