============================================================
1 3 ال و غاد يامر بالادخار كراديس التمل ، والله تعالت كلمته يبقيه ، 5 ا: ورو ر1) ولا يشقيه، ويودعه(1)، ولا يختدعه، وينيله النعم، ولا يبتليه -1 در6 2 د يودد بالنقم،، ويوقره إجلالا، ولا يوقره أثقالا، ويزلفه، ال ولا يستسلفه ؛ ويريه فى مولاى آبى المعالى المحمود ( - آدام :(4) 14 (4) الله عزه - وولده ما أراه فى ولده سعد العشيرة1، فاعلا 4150 ضدما فعله الوليد بن المغيرة(. لانه أوبى هالا ممدودا ( وبنين ()10 شهودا ، فلما جاءته التذكرة أنكر، فما شكر؛ وسيدنا (2) - أدام 1 7 *171*]
الله عزه - شجرة لا تثمر إلا طيبا، وبحر لا يتبذ إلا درا
2 ،(9) (8) مستغربا ؛ ومن العضة (1) ينبت الشكير (2)؛ ومن أشبه أباه (1) فى (م) و(ب) : ويوزعه: (2) في (م) و(ب). فى مولاى ابى طاهر.
(3) رآه فى النسختين م وب.
(4) سعد العشيرة: جد جاهل، وهو آبو آكثر قبائل مذحج. وسمى سعد العشيرة لانه كان يركب ومعه آبناؤه وأبناء أبنائه وهم نحو مائة رجل ، فاذا سل عنهم يقول هؤلاء عشيرتى.
(5) القرآن الكريم : سورة المدثر/1 - 26.
(2) صحفت هذه العيارة فى (ب) كثيرا. (7) فى (ب). وهو.
(8) العضة : واحدة العضاه وهو شجر الشوك إذاكان عظيما.
9) الشكير : ما ينبت حول الشجرة من أصلها قال الشاعر : ومن عضة ما يتبتن شكيرها . وقال أبو العلاء فى رسالته إلي خاله على بن سبيكة : *والشكير نابت من العضة ، والبرم من السلم ، ومن أشبه أباه فما ظلم ، انظر تعريف القدماء ص 88
Shafi 109