============================================================
(4)1 وما تخلص من حبالة الدهر ، جارسة 1 تحل بالضهز (2)، فى (2) جبل سعب مرتقاه. لو اتقى الحتف وزرا ( لاتقاه، تسرح فى 4 كحلاء وسخاء(14 . وترجع مع ارتفاع الضحاء ، فلها فى المسكن
خبى، ما جاد بمثله حبى تجعل فى الكاس الرائقة صفاء، 13 سبيئة من ضربها تحسب شفاء. آشب لحينها ذو حشيف 42
ما كان على النعم بمشيف4 ؛ معه مسأئب واخراص(6،،
(1) جارسة : مفرذ جوارس وهى النحل تأ كل ثمرة الشجر وتجرس الثور اى تلحسه ثم تعسله . وقرى، فى م و ب جارسة نحل.
(2) الضبر: أعلى الجبل آو صخرة تخالف سائر صخوره.
(3) الوزر: الجبل المنيع: 4) الكحلاء (605a 116r"4) : نبت مرعى للتحل تجرسها وقال آبو حنيفة : عشبة سهلية تنبت على ساق ولها أفنان قليلة لينة وورق كورق الريحان اللطاف ولها وددة ناضرة لايرعاها شىء ولكنهاحسنة المنظر .والسحاء : ثبت تا كله التحل فيطيب عسلها واحدته سحاءة وهاشوك وزهرة حمراء فى بياض.
(5) الحبى : الكريم الذى يخبو المان وكذلك السحاب المتراكم . وفي ب : الحبى (6) السبيئة : ما يشترى وتطلق فى الغالب على الخمر.
(7) اشب : آتيح وقدر قال اهذلى حتى أشبلها رام بمجدلة والحشيف الثوب البالى الخلق، قال صخر الغى : أتيح ها أقيدر ذو حشيف اذا سامت على الملقات ساماء، (8) أشاف عليه : أشرف . ومنه قول أبى خراش : لادرك ذحلا آو آشيف على غنم . (الديوان 130/2) (9) مسائب جمع مسأب وهو الزق أو سقاء العسل . والاخراص : جع خرص وهى آعواد يخرج بها العسل قال ساعدة بن جؤية الهذلى : 0 معه سقاء لا يفزط حمله صفن وآخراص يلحن ومساب
Shafi 102