============================================================
مقدمة المصتف (بسم الله الرحمن الرحيم) (1) (الحمد لله منور أبصار البصائر بنور الهداية) (2) ... وحده لا شريك له (وصلى الله على محمد الذي حاءنا بالمعحز والآية) (2)، (وعلى آله وصحبه) (4) صلاة دائمة بدوام دار الآخرة.
(وبعد) (5): (فلما رأيت الهمم عن الفقه فاترة، وصوارم) (6) التقصير (1 قال المصنف - ر=ش - في غاية الدراية (ق - 4/57): "الكلام على كتاب الرعاية: قرلنا أرلا في النص: (بسم الله الرحمن الرحيم. الشرح: وإنا بدأتا بذلك لأنا متأسون بالني عليه السلام فيما لم يقم دليل على اختصاصه به وقد فعل ذلك مرارا.....
قال الصنف -رعه : واما قرلنا: الحمد لله مترر أبصار البصائر بنور الهداية الشرخ: وذلك لقول الني: مكل أمر ذي بال لا يبدأ بحمد الله فهر ابتر، وروي: فهر القطع، ورري: فهو أحذم. في لفظ: "كل امر ذي بال لا ببدا بحمد الله فهر أبتر. (رقد استرفى تخريجها الألبان في الارراء، وبين ضعفها ، وصحح إرساله باللفظ الأول. انظر: ارراء الغليل: 29/1- 32) فان صح هذا حمل على حمد الله لتعذر البداية باسم الله ويحمده معا، ولأن جع هذا الكتاب نعمة عظية فيحب شكرها والنور للأيصار،.. منيرة وتيرة بأن هدلها الى الحق، واليصائر منا: العقول والأذهان والأفكار" غاية الدراية (157/ب، 4/158).
قال المصتف حرم ال - : "وقولنا: "وصلى الله على محمد الذي حاءنا بالمعجز والآية الشرخ: لأنه ورد في قوله تعالى: (ورفتا لك ذكرك) (الشرح: 4) معناه : لا أذكر إلا وتذكر معي ."انظر: غاية الدراية (ق س1/158) (4) قال - وح 5 - : وقولنا: وعلى آله رصحبه صلاة دائمة ...6 للشرح: لأن الآل هم الأهل قى أحد القولين للعلماء .. والثاني آغم آتباعه على دينة ... والصاحب: من صحبه من المسلمين رلو ساعة من هار غاية الدراية (ق -158 [ب).
(وبعد): وضعناها هنا لاقتضاء السياق لها فى الفصل، ولأنما من عادة المصنف ر- في مصنفاته. انظر مثلا: "الجامع المتضد (ق -1/24).
(()ما بين القوسين من مقدمة المصتف في الجامع المتضد (ق - 229/أى لبناسها مع السياق هنا، و ذشاب مرضعها هتا.
Shafi 79