============================================================
الرؤضة البهية الزاهرة في حطط الميزة القاهرة دار الملك(1) إلا ديوايي(4) المكاتبات والإنشاء فإنهما كانا معه في الدار يتوصل إليهما من القاعة الكبرى التي فيها جلوسه. ثم استجد للفطرة دارا عيلت بعد ذلك ([وراقة] (9) وهى [الآن (4) دار [الأمير عز الدين، (9 الأفرم بمصر(1) قبالة دار الوكالة وعملت بها الفطرة مدة وفرق منها إلا ما يخص الخليفة والجهات [والسيدات)(4) والمستخدمات والآستاذين فإنه كان يغمل بالايوان على العادة.
ولما توفي الأفضل وعادت الدواوين إلى مواضعها آنهى خاصة الدولة ريحان متولي بيت المال أن المكان بالإيوان يضيق بالفطرة، فأمره (6) المآمون آن يجمع المهندسين ويقطع قطعة من إشطبل الطارمة ينيه دار الفطرة، وأنشأ (150] الدار المذكورة قبالة مشهد الإمام الحسين، والباب الذي بمشهد الحسين يعرف بباب الديلم، وصار يعمل بها ما استجد من رسوم المواليد والوقودات.
وعقدت(4) [لها جملتان،(4) إحداهما وجدت فسطرت(6) وهي عشرة الاف دينار خارخا عن جواري(4) المستخدمين، والجملة الثانية فصلت فيها الأصناف وشرحهالها. دقيق [ألف](6) حملة، سكر سبعمائة قنطار، قلب فستق ستة 4) الخطط: بإيواني (6) زيادة من الخطط. الأصل: نأمر به الأصل: وعقدين ) الأصل: وسطرت. الأصل: الجواد المطبخا ى الأصل: وشرحها وهى: (1) راجع، ابن الطوير: نزهة المقلتين 169 دور أخرى وأخذ ما كان فيها من اتقاض ليبثي الخانقاه المنسوبة إليه، الواقعة الآن في شارع وما ذكر فيه من مراجع (2) كانت هذه الدار في الفسطاط وقد الجمالية (المقريري: الخطط 2: 416 س 37).
اشتراها الملك ركن الدين بيبرس الجاشتكهر مع
Shafi 71