============================================================
وستل ابن سبعين وأصعب للزوال لأنها غالطت الواصل. والقوى هو الذي يغلب القوى بالله عليك يجمل بعارف أو بمحب في المعرفة أو يقريب منها أو بقريب من القريب وهكنا الى غاية الإعياء او بتحط.
وكلامنا لمن علم النازلة والتفس الشريفة والأحرى التازلة أو لمن يفهم الفائدة العامة بسب الخطاب العام الى رتبة تحطه في مقام السؤدد والمعنى المود الذي به يقال للفاضل: أنت الأوحد ويقعده في هيولى جهتم السيقة هو ذلك الكلب الأسود.
اني اللاهى قدرة على اللها هل في معاملة الله محاز أو بالباطل على الحق يجازە من كان الله ضالته يطلب الأنعام، ويتوهم أنه تعرض للانعام. هيهاتا لا شك في الله ولا شيء أعز من الله ولا موجود على الإطلاق لا يفتقر الى الله ولا اله الا الله .
اعلم أن لا حول ولا قوة إلا بالله. يجب عليها الأدب والاستغفار عند الخواص اذا ست على سدادها، فيكف قول آنت آنت لمن اذا أطلق القول عليه مع العدم بترادف يسال عنه المتكلم لأنه أضاف بعض المعلومات على رأي بعض الناس الى شيء لا ينسب لشيء من هذا كله عند كل الناسا فإن كلمة: ولا حول ولا قوة إلا بالله إن كان قالها وهو لم يعلمها الا وقت هه وامتحانه فهذا فيه ما فيه، وإن كانت المحنة هي التى ذكرته فأنحس وأحس، وإن كان استعان بالله على بعض آفعاله فهو من الأمور المضحكة، وان كان قالها عبادة فأمره يتحل ويشحط عن رتبه الخواص. وإن كان قالها دون شيء ولا لها معتبر إلا مفهوم الذكر، فناته أولا.
وبالجملة هى كتز من كنوز الجنق، وكتوز الجنة هى من بعض آسباب بعض مته.
واعلم آن الذي يطلب الجنة ولا يعتقد أنها سبب القرب الى روية الله، فأهل التار أحسن منه بالنظر إلى هته ومن جهة تعظيم المطلوب لا بالتظر الى سحط الله.
والجنة من جملة الخيرات التى تراد لغيرها، هذا عند الضعفاء وفي سلوك الأرواح وهم بعض المحردين وبوجه آحر لا يهل الوجود على آي وجه كان وفي أي مظهر تصور، ولا يتتوع في ناته الموجودة والتقديم والتأحير لا يغتبط به السعداء. من نصح وأجاب فهم من الضعفاع وإلا أن تكون النصيحة من بعض أخباره المهملة والتاصح ضد ذلك التاصح.
لها بالله من أقدم: الحاز أم الحقيقة وكلامنا من حيث أصولها. فان المحاز مع الحقيقة في مفهوم العرض، غير أن الحقيقة ترجع إلى الحق، والحق يرجع الى الله من حيث هو أهم فات له والمحاز ينصرف الى أفعاله وصغة ناته قديمة وصفة فعله حادثق والأمر فيهما
Shafi 28