203

Rasail

Nau'ikan

============================================================

وسالة الألواح العلم أو عدمه.

ولهلا قد نقول: الجهل بالحق ويكل شيء اسا موحيه حكم ما يقتضى الامتياز وللمبايتة بين الانسان وما بريد محرفتهه قان كان المراد معرفته هو الق فسبب عدم معرفته هو ما يقر به افق عن سواهه وإن كان المراد معرفة شيء من الكنات فليس الموجب لجهله إلا الأحكام الامكانية اللازمة للساهيات للمكنة المقعضية صيز كل ماهية عن غيرها من الساهيات، وإلا فلا ريب في أنها ن ين الوجود الشامل لا والوحد كرها متوحلقه وبه عرفت وبه عرف جضها بعضا وه ادركت ما آدركت.

فالعلم حيث الوجوده لكن يتفاوت حكه بحسب ظهور الوجود بأحكام الوجوب ومرتيه مظهرهه لأن ظهور الوجود بأحكام الوجوب في ماهية او مرتبة يكون اتم من ظهوره هفي آمر آحر ومرتبة أضرى، وتفاوت ظهور الوجود بالنقص والتتام راجع اللى ما ذكرنا من خلية أحكام الوحوب أحكام الإمكان، وبالعكس والى أمرين تابعين لما ذكرتا: أدما: غلية أحكام الوسائط بحسب تضاعف وجوه امكاناتها.

والآحر: بسبب القرب والبعد من النقطة الاعتدالية العظمى الجامعة بين احكام الوجوب والامكان، وقد مر ذكرها.

وكل ذلك تابع للاستعدادات المتفاوتة الموصوف ها القوابل؛ لكن ينبفي لك أن تعرف آته ما من شيء الا وارتباطه بجناب الحق من حيييتين: أحدما: من حيث سلسلة العرتيب والوسابطه قد مر حديثه وعرفتك سيب نقص العلوم وكمالها، وقلقها وكفرتها من ذلك الوجه.

والوجه الآحرة مقعضاه الارتباط بالحق، والأحذ عنه بدون واسطة ممكن من الممكنات؛ غير آن هله الوجه بالنسبة إلى اكثر الممكنات مستهلك الأحكام لغلية أحكام الوجه الآحر المذكور.

فأي موجود قلر له آن يكون نقطة مرتبته فرية من النقطة الإلهية العظمى النيه عليها، فإن الوجه الذى يرتبط بالحق من حيث هو لا تستهلك أحكامه بالكليةه فيرى بعد التجلى بالصفات السنية والأحوال الرضية تتمو أحكامه وتقوى وتزيد حتى يتهى على غاية يظهر نيه غلبة حكم وحدته على أحكام الوحه الآعر السحص بسلسلة الترتيب والوسائط.

فيغلب وحدة هذه الوجه بصحة النسيق وحكم الناسية الناتية الإلية الغير المعللة أحكام الامكانات وحواص الوسائطه فتستهلك كل كثرته في وحدته وتستهلك وحدته في وحدة الحق، ومى صفة التعين الأول الذى قلت أته محعد جيع التعينات ومتبع الأساء والصفات ومغزع النسب كلها والاضافات، فتحقق بالنقطة العظمى المذكورة وتصح له المسامعة الغيية المسعورة، فيحصل له العلم على تحو ما أشرت إليه ودلت عليه.

فافهم هناه قاتك إن فهته وفك لك مماه وفصلت جمله عرفت سر الصورة الإلية التى أضافها الحق الى تفسه مع شزههك الحق عن التقد بصورة معقولة او صسوسة وعرفت سر العلم وحتيقعه ومراتبه ونقصه وكماله وحقده وأكل تعيناه وعرفت سر حلافة الحق المشار

Shafi 203