============================================================
رسقل ابن سبعين البصيرة يتحرك أبشر فان درته تصعد من حضيض ظلماته إلى آنوار أوجه، ومن صده وجزره الى ساحله وموجه، واحذره أيضا فانه كما يدفع يجذب، ومن حيث ثوجد علب وتتشد ماهيته بلسان حال حالها، هذا الخبير الذى يستدعى حصر الذوات، هو الحكيم الذى يستوفي كنه الهيفات.
اللها فإن كان من بعض من كان، فهو الملك في ملكه المكان، وإن كان قد، أو ثم من بعد فإنه الملك المكين في الكلمات.
الها الخارج في بقيته المشتغل بالأوهام بعد حاسبته، وجسيع ما رفع في خزن التلف، وذمته مستعارة أو بالسلف تسعة أوهام: العقول، والعلم القياس، والحد والتفس، والعادة والاضافة والزمان، والمكان قإن عجز عن دفعها قبل السفر، ولا يدفعها للاحاطة ولا للصور، ويتنع آن يتوسل في أمرها بالسور أو بالسفر، ويسوف نفسه في حرم وسسوت في صفر يخاف عليه آن يعذب عنابه في لظى آو فى سفر.
ها الاحاطة ثبه مشناطيس، والموجودات كالحدي والنسبة الجامعة بينها هوية الوجود والذى فرق بشها هو وهم الموجود.
الها العارف يعطف ويتعطف، والمحقق يستغطف ولا يستغطف.
للها من صادر الأوخام سقط حظها عنده وكان عظيمها عبده، ومن عكس انتكس له ها ذاأ آنت به. فانك له وبه.
1له1 ليها ليها لها لها لها لها لها ليها لها ليها هذه تتبيهات روحانية، وما بعدها مطلوها داحل الذهن، وكشفت به المناسبة الإلهية وحصلته الأحوال الإلمامية، وفي تخالف ما فيها في المشررع، وصاثله لي الموضوع، تشارك الضير بما عتده وبسا يجد صحبتها من الحق الصريح من غير آن يشاركه في ذلك عقل العادة.
ولما كان هذا التنبيه يشبه الإحاطة، وياتم مها، أردنا أن تلحق فيه ما هو من هذا القبيل وجعلتها تسعة تشبيها بشيء ماء وهذه التسعة المذكورة تكلم عند رسها المتكلم المذكور كلات وزعم الختبط ها يصلها ويسعها منه، سواه غاب آو حضر آو صمت آور مات، فإن الحقائق لا تفقد ولا تفتقر إلى كتب، ولا تفقد بفقد الكاتب، ولا تظهر ويفظ الواقعات. فاحفظ آنت ذلك وحافظ عليه.
Shafi 156