وأين تخفين نور السابحات على
متن الأثير إذا ما عرشك انهارا
تغوص في بحرك الداجي وتطلع أم
تطوي إلى الشاطئ المجهول أبحارا؟ •••
يا ليل، يا ليل، كم ناداك من طرب
صوت المغني فما حركت أوتارا
إن كنت للراحة الكبرى خلقت فكم
أرحت عينا وكم أتعبت أفكارا
وكم قتلت ضميرا كان يخفق في
جو النفوس فغارت عندما غارا
Shafi da ba'a sani ba