من مصنفات [سيدنَا] وَشَيخنَا وقدوتنا الشَّيْخ الإِمَام الْعَالم الْعَلامَة الاوحد البارع الْحَافِظ الزَّاهِد الْوَرع الْقدْوَة الْكَامِل الْعَارِف تَقِيّ الدّين شيخ الْإِسْلَام سيد الْعلمَاء قدوة الْأَئِمَّة الْفُضَلَاء نَاصِر السّنة قامع الْبِدْعَة حجَّة الله على الْعباد راد أهل الزيغ والعناد أوحد الْعلمَاء العاملين آخر الْمُجْتَهدين أبي الْعَبَّاس احْمَد بن عبد الْحَلِيم بن عبد السَّلَام ابْن عبد الله ابْن أبي الْقَاسِم بن مُحَمَّد ابْن تَيْمِية الْحَرَّانِي حفظ الله على الْمُسلمين طول حَيَاته وَأعَاد عَلَيْهِم من بركاته إِنَّه على كل شَيْء قدير وَكتب الشَّيْخ كَمَال الدّين بن الزملكاني أَيْضا بِخَطِّهِ على كتاب رفع الملام عَن الائمة الْأَعْلَام مَا نَصه
تأليف الشَّيْخ الامام الْعَالم الْعَلامَة الأوحد الْحَافِظ الْمُجْتَهد الزَّاهِد العابد الْقدْوَة إِمَام الائمة قدوة الْأمة عَلامَة الْعلمَاء وَارِث الانبياء آخر الْمُجْتَهدين أوحد عُلَمَاء الدّين بركَة الاسلام حجَّة الاعلام برهَان الْمُتَكَلِّمين قامع المبتدعين مُحي السّنة وَمن عظمت بِهِ لله علينا الْمِنَّة وَقَامَت بِهِ على أعدائه الْحجَّة واستبانت ببركته وهديه المحجة تَقِيّ الدّين أَبُو الْعَبَّاس احْمَد بن عبد الْحَلِيم بن عبد السَّلَام بن تَيْمِية الْحَرَّانِي أَعلَى الله مناره وشيد بِهِ من الدّين أَرْكَانه ثمَّ ذكر أبياتا مِنْهَا ... هُوَ حجَّة لله باهرة ... هُوَ بَيْننَا أعجوبة الدَّهْر
هُوَ آيَة فِي الْخلق ظَاهِرَة ... أنوارها أربت على الْفجْر ...
1 / 57