Martani ga Cewa
رسالة في رد الاعتراضات على كتاب الفصول
Nau'ikan
[commentary]
الشك: ذكر الثالث والخامس وليس من الأيام البحرانية ولم يذكر الرابع وهو أولى لأنه أولى هذه الأيام بذلك.
[commentary]
الجواب: قال جالينوس: يحتمل أن يكون الناسخ الأول تركه أو يكون أبقراط تركه قصدا لأن أكثر الأمراض الحادة جيدا التي يكون بحرانها بعروق يحملها؟ يكون في الثالث والخامس أكثر مما يكون في الرابع ولا يكاد يكون بحرانها في الرابع إلا في الندرة وقد وجدت هذا بعد بحث شديد.
[commentary]
وأقول إنما تركه قصدا وذلك أنه يريد بالحميات المذكورة في الفصل الذي يحمد فيها ابتدأ العروق هذه الأيام لا كل الحميات بل الحميات التي يتوقع فيها العروق وهي الصفراوية نايبة؟ كانت أو دائمة لأن حركة هذا الخلط بحدوث النوائب عنه يكون في هذه الأيام، وكذلك حكة الطبيعة للبحران؟ يكون فيها بحركة هذا الخلط فيها فلذلك هذا؟ العرق فيها يكون لأنها أيام حركة الخلط والطبيعة معا هذا إذا جرى الأمر فيها على واجبة ولذلك يحمد إما إذا جرى الأمر فيها على خلاف للواجب فإن العرق يبتدئ في فيد؟ بهذه الأيام ولذلك لا يحمد فلذلك إن/ا ذكر الأيام المزدة؟ التي حركة هذا الخلط إنما يكون فيها والقيء الرابع قصدا لأنه لا حركة لهذا الخلط فيه ولذلك إن كان بحران هذه الحمى يريد أن يأتي في أول بحران (..) في آخر الثالث لأن حكمه حكم الرابع ولذلك قال العرق يحمد إذا ابتدأ في الثالث أي إذا ابتدأ في الثالث وتم في الرابع ولذلك إن كان مما يلأتي في الرابع عشر فإنه يأتي آخر الثالث عشرة؟ يكون في حكم الرابع عشر لأنه في حدوده ولا من الأسبوع ليس بسبعة بالتمام ولذلك الرابعوع؟ الأول ليس أربعة بالتمام بل ثلاثة وبشيء فالبحران لذلك يأتي في الثالث لقربه من وقت البحران لاتي؟ في الرابع وحركة الطبيعة لذلك يوم النوبة دون الغترة وفي الثالث عشر كذلك ولقربه من الرابع عشر إلا أن الكسر من اليوم الرابع قليل جدا ولا عبرة به فلذلك القيء الرابع وذكر اتيان؟ البحران بالعرق في الثالث وهو من الرابع عشر كسر قليل فلذلك اعتبر اتيان البحران بالعرق في الرابع عشر دونه.
43
[aphorism]
قال أبقراط: وحيث كان العرق من البدن فهو يدل PageVW2P152B على أن المرض في ذلك الموضع.
[commentary]
Shafi da ba'a sani ba