============================================================
الفسطاط؛ تم تتسع مسافة ما بينهما وتنفرج ، [11 ب] ويآخذ المقطم منها مشرقا 11 (1)11 والاخر مغربا على وراب متسع ارض مصر من الفسطاط (1) إلى ساحل البحر
الرومى، وهناك ينقطع (1عن عرضها) الذى هو مسافة ما بين أوغلها (2) فى الجنوب واوغلها فى الشمال.
(4) (5 وسميت مصر باسم مصر بن بيصر 47 بن نوح عليه السلام ، ومما (5) جاء من ذكر فضايلها فى الكتاب العزيز قوله عز وجل : "وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبؤءا لقؤيكما بمضر بيوتا واجعلوا بيوتكم قيلة(6)" ؛ وقوله تعالى :
سه5
ك-(7) (8)5 "ادخلوا مضر إن شاء الله آمنين ()؛ وقوله سبحانه : "اهبطوا مصرا ( ه(9 (10)1 فإن لكم ماسالتم (1)"؛ وقوله تعالى (10) : " وقال الذى اشتريه من مضر (11)- (12). 11 (13 13)ݣ (14) لامراته اكرمى مثواه (11)"؛ وقوله (11) تعالى (12 بعد ذكر 13) آل فرعون(5
19 (15) .(10) 1 " فاخرجناهم من جنت وعيون، وكنوز ومقاع كريم (15)"؛ وقوله تعالى (10): (1) كذلك فى س15 ب 1 5 غو 51217 م 2514؛ وفى الأصل غ محرفة الى " القسطاس" (2 2) م4 271 " فى أرضها" (3) فى الأصلغ "أوعلها"، وفى م4 281 9 أوغلها"، ووردت كذلك فى ف بعدئذ (4) زيد هنا على م 4 291 "بن حام" (5) فى الأصلغ "وما"، والصواب فى م (1) سورة يونس.1: 17 (2) سورة يوسف 92: 99 (4)314 مصر4 (9) سورة البقرة 2: 11 (10) ساقطة من م (11) سورة بوسف 21:12 (12) م4 ب1 و وقال (13 13) م "وذكر (14) زيد هنا علىم *فقال* (15) سورة الشعراء 26: 57 58؛ وفى الأصلغ " فأخرجناه من جنات وعيون وزروع ومقام كريم ونعمة كانوا فيها فا كهين"؛ وواضح أن فى ذلك خلطا بينها وبين آيات فى سورة الدخان 44 : 25 - 27 "كم تركوا من جنات وعيون، وزروع ومقام كريم، ولعمة كانوا فيها فاكهين"
Shafi 111