109

============================================================

:() باجتهاده ، وأن لا يسمع فيه كلام حاسد له على ما رتبه (1) فيه حسن حظه ، وآن .(2) لا يتعقب فيما لم يرد به إلا مصلحة اعترضه فيها سوء الاتفاق1)، وان لا يتهم بما لايملكه فيحمله خوف البلية(2) التى لا يقبل له فيها عذر على تحصيل [.اب] 11(44 ما يقى به نفسه ويكون ذلك سببا (4) للخيانة، وأن يرقع عنه الحجاب ، ويوسع

(5) عليه الرزق، وأن يظهر للناس قبول قوله ، والرجوع إلى شهادته ، وأن لا يشتغل(5 (د) 11 خاطره بالتصدى إلى من يطعن عليه، ولا يحوج(11 إلى من يستعين بخلمته )2 فيكون فى الباطن مأمورا (1) عليه ، وأن يتعهد فى كل وقت من البر والصلة واظهار جميل الرأى فيه بما يرفع قدره، ويشرح صدره ، ويجعله على بينة من حسن النية له ، وملاك (4) الأسر فى جميع ما شرح مما يجب لهم وعليهم أن يجزى المحسن

(9 باحسانه فيكون على أمل من الثواب، ويقابل المسىء بإساءته فيكون على حذر (2 من العقاب: (1) فى الأصل غ "رأيته" وهو تحريف لا يستقيم به معنى العبارة ، والصواب واضح فى س 13 ب “ غو 6 ب ا، وهو يتفق مع ما جاء في و من (2) فى الأصول "الآفاق" ، وهو تحريف صوابه ما جاء فى وص6 (3) س 13 ب 68 غو9 ب3 "النسكبة" (4) فى الأصلغ " سبب"، وصوابه فى س 13 ب9 (5) كذا بالأصول، ولعله "يشغل" كما يقتضيه السياق (2) س 2114 غو 6 ب 7 يخرج3 (2) فى الأصلغ "مأمور" ، وصوابه فى س 3114 (8) فى الأصلغ "وتلال"؛ والصواب فى س 14 571 غو6 ب 510م 614 (9) م914عزم* 19 وان م

Shafi 109