ترى السماء تهبط إليها عند أول نداء!
إن كان مهدي لم يسبح أبدا فوق ثيتيس،
4
القديم.
أبدا لم يقبله موجه البلوري الفاتر.
إن كنت لم أصل تحت سقف معبدك الأتيكي،
ولا عند مذبحك أيتها الفتنة المنتصرة،
فاقدحي في صدري الشرارة العلوية،
ولا تحبسي مجدي في قبر الهموم،
ودعي أفكاري تنساب في إيقاعات ذهبية،
Shafi da ba'a sani ba