9١٦- وقدرتُه لا نقصَ فيها وحكمه (١) ... يَعُمُّ فلا تخصيصَ في ذي القضيةِ ١٧- أُرِيْدُ بذا أن الحوادثَ كلَّها ... بقدرته كانت ومحضِ المشيئةِ ١٨- ومالِكُنا في كلِّ ما قَدْ أراده ... له الحمدُ حمدًا يعتلي كلَّ مِدْحةِ _________ (١) في أ: وخلقه.1 / 118KwafiRabaTambayi AI