97

============================================================

اين حبة الحموي (3) حشنت من الملطفات(1) على تلك الخصسور(1) وحلا التغزل في سواد تلك الذوائب (1 وقد أسبلت من بيافس الطروس على تلك الصسدوره(2).

فلذلك رسم بالامر الشريف العالي المولوي السلطافي الملكي المؤيدي السيني: 10 1 (5) -لا زالت مراسيمه الشريغة تتطابق في نفوذها(5) أمرا ونهيا: ومناهل نعمه التي هي عين الحياة ينتعش بها كل وارد ويحيى، ولا برحت مخدرات أسراره الشرينة جالسة من سدور الاكنياء في ارفع الخدور: وسنائر الكتمان عليها مسبولة لم تطو إلى يوم النشور -، ان يغؤفضس للمشار إليه كتابة السر الشريف بالشام المحروم على أجمل العوائد: واكسل القواعد: فإنه المبدع الذي ما طالع آبوابنا الشرينة إلا واتى في براعته بمطلع الفوائد، ولا نظم شمل ما نثره في كتاب إلا وأرانا محممع النرائد، ولا يسل قلمه إلا

سلت اقلام المنشثين خلفه، وانقطعت لطاعته بعدما جرت في خدمته حتى حضيت(6) ولم 1 (5)- ت كن عندها وقغة، تطيب المسامرة في ليالي سعلوره إذا أظلم سواد نقسه (1)، ويحمد الشرى 12 لشرح العيون في صياح طرسه: ولم تنقله من خلبة الشهباء إلى ركوب الشقراء في ذلك الميدان: إلا علما(17 انه الفارس الذي حاز يحمر اقلامه قصبات السبق على من بها من النرسان. وقد اظلهرنا في كتابه هذا تتوية يده لما أردنا علؤه، فقال له لسان الاستحتاق : (9 15يا خيى خذ الكتاب بقوة}(1). وقالت الوظينة: "مرحبا بإيصال الحق إلى أربابه،- وقالت الوطنية(10) : *وأهلا بالسيف الماضي إلى ترابه" .

0(10- قليباشر ذلك مستبشرا من إنعامنا الشريف باجرائه على أجمل الرسوم، قائلا عند الملعثفات : علب ها: المطلقات.

(1) الخر: ف: بر: الحضور: ها: الصدور الذوائب: بياف فبق: ما بين النينين ماقط من تر، ها.

نفوذها: علا: من تنوذها.

يت:ف، تا؛ عفيت.

نته: ثا: نتشهف: ير: تنه، علما: علب: أعلمتاه: 4) سودة مريم 12/19.

(10) الوعلنية: ها: الوفليفة.

Shafi 97